الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
شهد العامان الماضيان حوادث بحق المبتعثين السعوديين وصفت بأنها “الأكثر مأسوية”، إذ حملت وسائل الإعلام السعودية بشكل مستمر أخباراً عن عمليات الخطف والقتل والدهس والاختفاء، ليس آخرها ما حدث قبل يومين عندما تعرضت مبتعثة سعودية بمدينة هاكنساك الأمريكية للطعن بعد أن تحرش بها لفظياً شخصان، ووصفاها بالإرهاب.
لكن تُرى ما الدوافع التي تقف وراء حوادث العنف ضد مبتعثينا في الخارج ؟!
وفي تقرير لموقع “ساسة بوست” تم رصد أهم تلك الدوافع نوجزها فيما يلي:
العنصرية:
بدافع التمييز العنصري والكره للمسلمين، تقع بعض تلك الجرائم، وخصوصاً بحق الفتيات اللاتي يتميزن عن غيرهن بارتداء الزيِّ الإسلامي كالحجاب والنقاب.
السرقة:
السعوديون في الخارج لا يُخفون ثراءهم، بل يتفاخرون بحياة الرفاهية في كل تحركاتهم، فحتى إذا اضطر أحدهم بسبب ضعف منحة الإعاشة التي تُدفع له بالعيش في حي فقير، فهو عُرضة للسرقة من قبل فقراء هذا الحي المنحرفين أحياناً. لذلك كان الدافع وراء الكثير من الجرائم التي ارتكبت بحق المبتعثين السعوديين “السرقة”.
السلوكيات الخاطئة:
تقع بعض الجرائم بسبب الانحراف، كالتردد على الملاهي والبارات، ظناً من المبتعثين أنهم ينصهرون في بوتقة المجتمع الغربي.
يُذكر أن عدد المبتعثين في الخارج يقدر بنحو مائتي ألف طالب وطالبة في دول العالم، ومن أبرز الدول التي يُبتعث إليها السعوديون الولايات المتحدة وبريطانيا، إذ يُرسل إليهما أغلب الطلبة السعوديين، ويوجد في بريطانيا وحدها أكثر من 13 ألف طالب وطالبة، كما يتوزع المبتعثون السعوديون على إيطاليا، ألمانيا، كندا، أيرلندا، فرنسا، إسبانيا، تركيا، وكوريا الجنوبية، الولايات المتحدة، جمهورية الصين الشعبية، اليابان.