لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
شنّ الأمير عبدالرحمن بن مساعد هجومًا لاذعًا على المحاولات التي تُجرى حاليًّا لإلصاق الإرهاب بالسعودية ومناهجها التعليمية وفكر الشيخ محمد بن عبدالوهاب.
وبيّن “ابن مساعد” أن دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب لم تخرج عن الكتاب والسنة، متحديًا أن يأتي أحد من كتبه بما هو مخالف للقرآن والسنة.
وقال “ابن مساعد” في حسابه بـ”تويتر”: الشيخ محمد بن عبدالوهاب توفي قبل أكثر من 220 عامًا، ولم يسمع أحد خلالها بأي عمليات انتحارية، مؤكدًا أن سبب هذا الإرهاب حاليًّا هو تداعيات الاحتلال الأمريكي للعراق وتسليم العراق لإيران، وما صاحب ذلك من عمليات تنكيل بشعة وقعت للمسلمين السنة هناك.
وتساءل “ابن مساعد” عن أعداد الإرهابيين المنتمين إلى “داعش” بالرغم أنهم لم يدرسوا مناهج المملكة ولا عاشوا بها، ومنهم من تربى بدول أوروبا وأمريكا، مبديًا استغرابه ممن يطالب المملكة بالاعتذار عن الإرهاب والتبرؤ منه، مشددًا بقوله: “لسنا متهمين، ولا يوجد ما نعتذر عنه، ولن نتخلى عن ديننا وعقيدتنا”.
وختم “ابن مساعد” حديثه بالقول: “عزيزي العالم المتحضر، هذه ليست ازدواجية معايير، بل وقاحة لا يجدي معها اعتذار.. فلا تعتذروا”.