شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
رد مواطن على ما يثار من تذمّر على قرار مجلس الوزراء الذي صدر أمس برفع أسعار الوقود من وجهة نظره.
وقال المواطن مياح الروقي: إن التذمّر على قرار رفع أسعار مواد الوقود هو من جهلة ساخطين على هذا البلد الزاخر بقياداته ورجالاته.
وأوضح أن ردود الفعل هذه بعد إعلان الميزانية متوقعة؛ وذلك لكثرة الشائعات التي سبقت إعلانها، وهو أمر مدروس ومخطط له من أعداء الدين والدولة؛ لكي يتسخط الجاهل وقصير النظر.
وأضاف “الروقي”: “نسي هذا الساخط على حكومته وبلده كل ما قدمته وتقدمه له حكومتنا الغالية، وتجاهل ما ينعم به من أمن وأمان، وما قدمته له الدولة من خدمات وتضحيات طوال ما مضى من عمره، وهي التي تقف بجنودها على خط النار والرصاص في حدودنا الجنوبية، تحارب الأعداء؛ لينعم هو برغد العيش، وتبحر سفينة الوطن بالأمن والأمان”.
وتساءل “الروقي”: “ألا يستحق بلدنا أن نضحي من أجله، وأن نردّ له الدَّيْن؟! أعلم أن هناك أسرًا وأفرادًا تعسرها هذه الزيادات، ولكن لابد من التضحية من كل شرائح المجتمع، وكما تجاوزت مملكتنا الغالية العديد من الأزمات على مر التاريخ سوف تتجاوز هذه بحول الله وقوته، وسوف يتعافى سوق النفط بحول الله وقوته، وتعود الأمور إلى سابق عهدها، بل إلى الأفضل بحول الله وقوته”.
وتابع: “الله الله إخواني في وحدة الصف والإخلاص التام لله ولسنة المصطفى ثم لولاة أمرنا أعزهم الله، وعليكم بالدعاء لملكنا- حفظه الله- فهو يقود سفينتنا وسط أمواج متلاطمة وعواصف عاتية من كل اتجاه”.
واختتم المواطن بقوله: “لنكن خير شعب لخير قيادة في العالم.. والله أسأل أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده، وأن يرزقهم البطانة الصالحة، وأن يحفظ لبلادنا نعمة الأمن والأمان، وأن ينصر جنودنا البواسل، ويطهر حدودنا من براثن الرافضة؛ إنه على ذلك قدير، وبالإجابة جدير”.