تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس الدوادمي ومكاتب التعليم
القمة العربية الطارئة تعتمد خطة مصر لإعادة إعمار غزة
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
بثنائية.. الأهلي يتقدم على الريان في الشوط الأول
موعد إيداع حساب المواطن دفعة مارس
إنذار أحمر لـ 4 مناطق والمدني يحذر
كوادر متخصصة تعمل على مدى الساعة في ساحات المسجد الحرام
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في جازان
التعادل يحسم مباراة تراكتور والتعاون
الهلال يخسر ضد باختاكور بهدف
خرجت ميزانية الدولة هذا العام بعجز أقل من توقعات الخبراء السابقة، ويُعتبر عجز الـ٣٢٦ ملياراً، قياسياً في ظل المتغيرات الجارية على أسعار النفط.
ووصل حجم الإيرادات العامة لنحو (٥١٣) مليار ريال.
فيما بلغت النفقات العامة (٨٤٠) مليار ريال؛ ليصل العجز إلى (٣٢٦) مليار ريال.
وبرغم أنه يُعَدّ أكبر عجز تتعرض له الميزانية؛ فإنه يشكّل رقماً قياسياً مع ظروف هذه المرحلة العصيبة التي تَعَرّضت فيها الأسعار -ولأول مرة- لهبوط حادّ.
لكن ما كشفت عنه الميزانية من تفاؤل جديد هذا العام بفعل الخطط الاقتصادية؛ هو النمو الملحوظ في الإيرادات غير النفطية؛ بما تصل نسبته إلى 29%، وهو ما يعادل ١٧٠ ملياراً؛ مما خفّف من تأثير أسعار النفط.
وقد توقع صندوق النقد الدولي سابقاً، أن يصل العجز في ميزانية السعودية إلى 130 مليار دولار؛ لكن حدث العكس إذ وصل العجز اليوم إلى ٩٨ مليار دولار بفارق عن توقعات صندوق النقد؛ بما يصل إلى ٣٢ مليار دولار.