مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
التحالف ينفّذ ضربة جوية بالمكلا استهدفت دعمًا عسكريًا قادمًا من ميناء الفجيرة الإماراتي
الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
أعلن موقع التواصل الاجتماعي تويتر، عن قواعد جديدة لمكافحة ما أسماه “السلوك المسيء”، متعهدا بإغلاق أي حسابات يثبت تورطها في الترويج للتطرف.
وجاءت الإعلان عن القواعد الجديدة في تدوينة نشرها تويتر، الثلاثاء، عقب تزايد الانتقادات التي يتعرض لها لعدم بذله جهودا كافية لمحاربة حسابات تروج لداعش.
وقالت ميغان كريستينا مديرة الثقة والحماية في المدونة: ” كعهدنا نتقبل ونشجع تنوع الآراء والمعتقدات لكننا سنواصل اتخاذ ما يلزم بشأن الحسابات التي تتجاوز الحدود وتتحول إلى إساءة”، على ما أوردت وكالة “رويترز”.
والقواعد الجديدة لم تذكر داعش أو أي جماعة أخرى صراحة.
ووفق القواعد التي جرى تنقيحها: “لا يجوز الترويج للعنف ضد الآخرين أو مهاجمتهم مباشرة أو تهديدهم بسبب العرق أو الأصل أو المواطنة أو الجنس أو النوع أو الهوية الجنسية أو الدين أو العمر أو الإعاقة أو المرض”.
واستخدمت الشركة في السابق تحذيرات فضفاضة تحظر على المستخدمين التهديد “بالعنف ضد الآخرين” أو الترويج له.
وكانت دراسة نشرها معهد بروكينغز في مارس 2015 لاستخدام داعش موقع تويتر، خلصت إلى أن التنظيم المتطرف أنشأ ما لا يقل عن 46 ألف حساب في الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر في العام الماضي.
وقال جيه بيرغر الذي شارك في إعداد الدراسة، إن هذا التغيير من شأنه أن يشجع بقوة على الإبلاغ عن حدوث إساءة استخدام من جانب أصحاب الحسابات التي تنتهك القواعد.
وتابع: “هذا التعريف الجديد أوضح كثيرا ويميز بين التخمين وإنتهاك التغريدة للقواعد”.
وكان المشرعون في الكونغرس الأميركي تقدموا بتشريع في وقت سابق من هذا الشهر يلزم شركات التواصل الاجتماعي ومن بينها تويتر وفيسبوك بإخطار السلطات الاتحادية بشأن أي “نشاط إرهابي” يتم رصده.