الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
أكد المحلل الاقتصادي أ.د سالم سعيد باعجاجة، وكيل كيلة العلوم الإدارية والمالية بجامعة الطائف، بعد الإعلان عن الميزانية العامة للدولة للعام المالي الجديد 1437/ 1438هـ، أنه لا يوجد فرق كبير بين الميزانية الحالية وميزانية العام الماضي، وأن على الدولة أن تتوجه لإيقاف الدعم تدريجياً عن المؤسسات بشكل كامل، والتوسع أيضاً في مصادر دخل جديدة كالبحث عن المعادن.
وأضاف “باعجاجة”، المحلل الاقتصادي في حديثه الخاص لـ“المواطن” أن تنوع مصادر الدخل للدولة لها آثار وانعكاسات كبيرة؛ سواء على مستوى الفرد أو بشكل عام، وأن من أهم تلك المصادر، البحث عن معادن أخرى، بالإضافة إلى تحسين البيئة السياحية لدى المملكة؛ سواء على المستوى الديني أو على مستوى مناطق المملكة التي تحتضن بداخلها أماكن مبهرة، وأن مِن ضمن التنوع في مصادر الدخل، البحث عن صناعات ومنتجات بتروكيميائية تُصَدّر لخارج المملكة.
وأكمل “باعجاجة” في حديثه أنه أيضاً من تنوّعات مصادر الدخل، العمل الفعلي لهيئة مكافحة الفساد؛ سواء في الجانب المالي والإداري؛ مؤكداً أن الهيئة لها دور كبير في إيقاف الهدر المالي لدى الدولة، وتقليل الإنفاق من الميزانية؛ سواء في دعم المشاريع الخاصة بالبنية التحتية؛ مضيفاً في ذات الوقت أن الميزانية الحالية سوف تُحقق -بمشيئة الله- تنمية متطورة تنعكس بذلك على الفرد نفسه؛ خصوصاً أن الدولة تعمل على إرضاء كل المواطنين وتقليل البطالة بمشاركة القطاع الخاص.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أهل الجبال يجيدون إستنشاق الهواء العليل والورد الجوري وأهل البحار يحبون أن يعلموا السمك السباحة وأهل الصحراء سكنوا المدن حتى أصبحت النعم تهطل من السماء وحتى يعم الخير والرفاه المستمر يجب أعداد دراسات المشاريع ( الإكتوارية ) المبنية على الأسس العلمية حسب إمكانية الإستفادة المثلى للأجيال القادمة والإستفادة من أساتذة الجامعات في تقديم مشاريع متكامله للجهات المختصة حسب الأولويات وليست أفكار فقط .