بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
اعترف مواطنان كينيان بالعمل لصالح القوات الخاصة بالحرس الثوري الإيراني المعروف باسم “فيلق القدس”؛ من أجل التجسس لإيران والتخطيط لأعمال إرهابية.
واعترف أبو بكر صديق (ذي التسعة والستين عاماً)، وياسين سامباي جمعة (ذي الخمسة والعشرين عاماً) -بحسب ما قالت الشرطة- بالعمل لصالح “فيلق القدس”، وتتضمن مهام الرجلين التجسس لإيران، والتخطيط لأعمال إرهابية، وتجنيد مخبرين إرهابيين آخرين.
وقال قائد الشرطة الكينية لوسائل الإعلام: إن كلا الرجلين سافر إلى إيران بادعاءات كاذبة؛ حيث خضعا للتدريب على سلك التجسس للتكتيكات العسكرية؛ مضيفاً أن “جمعة” تدرب مؤخراً في مدينة كربلاء العراقية.
وقال مسؤولو الأمن في كينيا لـ”CNN”: إن الرجلين الكينيّين خطّطا للهجوم على مواقع سهلة الاستهداف؛ مثل الفنادق الغربية التي يكثر فيها السياح ورجال الأعمال والدبلوماسيون.
وقال مسؤولون كينيون: إن هذا الرجل “مجتبى غانباريان” كان حلقة التواصل الإيرانية معهما في “فيلق القدس”، ويُعتقد أنه سافر عبر القارة؛ بينما تقول الشرطة إنها نسّقت مع وكالات استخبارات أخرى في إفريقيا لتحديد تحركاته.
ولا يزال مسؤولو مكافحة الإرهاب هنا يلاحقون شباناً آخرين يُعتقد تجنيدهم من قِبَل شبكة التجسس؛ علماً بأن آخر محاولة هجوم من “فيلق القدس” في كينيا -بحسب المسؤولين- كانت في 2012 عندما تم اعتقال إيرانييْن بحوزتهما 15 كيلوغراماً من المتفجرات في مومباسا، وتم الحكم على كليهما بالسجن مدى الحياة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حينها: إنه يعتقد بأنهم كانوا يستهدفون مصالح إسرائيلية في كينيا، وحتى الآن لا توجد ردة فعل من طهران على هذه الادعاءات.