الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
دعت فرنسا لقمة طارئة لوزراء العدل والداخلية في الاتحاد الأوروبي، الجمعة المقبلة؛ بهدف إسراع وتيرة تطبيق إجراءات أمنية، تجري مناقشتها بالفعل.
وقال وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، الأحد، في بيان: “في مواجهة الفظائع وأعمال الإرهاب، التي أصابت فرنسا يوم 13 نوفمبر 2015؛ فإن معركتنا ضد الإرهاب ينبغي أن تكون حازمة، وبلا هوادة أكثر من أي وقت مضى”.
وتطرّق البيان إلى التغيرات المحتملة في اتفاقية شنغن للحدود المفتوحة، التي تشمل بعض الدول الأوروبية، وقال: إنه جرى تقديم طلب لنائب رئيس المفوضية الأوروبية فرانس تيمرمانس، ووزير الأمن في لوكسمبورغ إتيان شنايدر.
وتأتي هذه الدعوة الفرنسية لاجتماع الاتحاد الأوروبي -الذي تتولى لوكسمبورغ رئاسته- بعد أن قتل متشددون 129 شخصاً، في العاصمة باريس، الجمعة.
من جانبها، أيدت لوكسمبورغ دعوة فرنسا، ودعت هي الأخرى -في بيان- إلى اجتماع طارئ لوزراء الداخلية والعدل في دول الاتحاد، الجمعة المقبلة؛ لبحث رد فعل أوروبا على الهجمات التي تعرّضت لها باريس.
وذكر البيان أن “أوروبا تقف متحدة مع فرنسا في مواجهة الهمجية والإرهاب”؛ مضيفاً أنه “بعد الأحداث المأساوية في باريس سيتولى هذا الاجتماع الاستثنائي لمجلس العدل والشؤون الداخلية تعزيز رد الفعل الأوروبي، مع ضمان متابعة التدابير التي سيتم اتخاذها”.
ونقلت “رويترز” عن دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي أنه من المحتمل أن يُعقد الاجتماع في بروكسل؛ لكن لم يتم بعدُ تحديد الموضوعات التي ستُطرح للنقاش.