لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
المواطن- الرياض
تعرض طالب ابتدائية الأبرار بحي السويدي في منطقة الرياض إلى الضرب المبرح على يد معلمه، متسببًا له بكدمات كثيرة في جسمه.
وقال الطالب في حديثه: إنه لم يقُم بشيء يُغضب المعلم سوى سؤال زميله عن رقم صفحات المنهج، حيث تفاجأ بأن انهال المعلم عليه بالضرب أمام زملائه.
وطالبت أسرة الطالب بالتحقيق مع المعلم المعتدي على الطالب، مؤكدين أن ذلك انعكس على نفسية الطالب، خاصة وأنه في المرحلة الابتدائية.
عصام هاني عبد الله الحمصي
النظام يمنع ضرب الطالب والسبب يعود الى أن الطالب يمثل اللبنة الإنتاجية لخدمة البلاد والعباد وخسارة الطالب يعني صعف كفاية آداء الإنتاج الوطني والخسارة في خدمة الإنتاج تكون لعشرات السنين وهي خسارة مركبه رياضياً تتضاعف على مر السنين وتصتف في أمركا وبريطانيا بعائق تطوير الإنتاج الوطني ( خيانة عظما ) بينما بالدول العربية ( بكره يكبر وينسا ) ويلاحظ بعض الطلبه يجعلون من الأستاذ فاقداً لأعصابه ويرجع ذلك للقصور التربوي والدورات التأهلية لعوامل إنتاج الوحدة الإنتاجية ( المعلم ) أما إن المنتج ( الطالب ) كما يقر بأن رقم الصفحة هي رقم أحد لاعبين النوادي فهذه البراءه بعينها وكان على الأستاذ بدل ضربه أن يخرجه على السبوره ويطلب منه أن يكتب رقم الاعب ثم يربط الموضوع بمستوى عقول الطلبه لكسب محبتهم ومن ثم يتقبلوا به العلم بمحبه ويرسخ العلم بعقولهم ضرب طالب أمام زملائه يعني سقوط الإنتاج للبلاد وتعقيد الطلبه للفصل بالكامل :: رحم الله الأستاذ راشد الحمدان بمعهد الأنجال كان يأخذنا للملعب بعد أستأذان المربي الفاضل عثمان الصالح علماً بأنه كان إستاذ تفسير وقرآن كريم ونترحم عله بعد مرور ( 55 ) سنة وما زال حبه محفورا بعقولنا وما زلنا نحيا بشمسه ونحلم بها :: يحال الموضوع للجهات المختصة :: حفاظاً على وحدات قياس الأداء للوحدات الإنتاجية ومعدلات النمو الإنتاجي للبلاد والعباد :: .