الإبل في فياض غرب رفحاء لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث وظائف شاغرة في شركة مصفاة ساتورب وظائف إدارية شاغرة في طيران أديل وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك وظائف شاغرة بـ فروع كاتريون للتموين وظائف شاغرة بـ الشؤون الصحية بالحرس الوطني وظائف شاغرة لدى أرامكو روان للحفر مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مواد إغاثية في حمص وظائف شاغرة في شركة الدواء 21 وظيفة شاغرة بـ المكتب الإستراتيجي لتطوير جازان
المواطن- نت
بعد وصولها إلى جزيرة ليسبوس اليونانية على بحر إيجة لتوثيق وصول اللاجئين مع زملائها المصورين، وجدت المصورة اليونانية آنا بانتيليا شيئًا آخر لفت انتباهها، وهو أغراض تركها اللاجئون خلفهم على شط البحر.
تقول “بانتيليا”: “كنت أنظر إلى الأرض، وبدأت ألاحظ العديد من الأشياء كملابس الأطفال وجوازات السفر… هذا أول ما لاحظته، وكان أمرًا مروعًا بعض الشيء”.
تناثرت على الرمال جميع أغراض المهاجرين الذين سافروا إلى ليسبوس؛ بحثًا عن حياة أفضل في أوروبا، فأكثرها كانت أغراضًا شخصية مثل ألعاب الأطفال واللهايات والأحذية والعوامات والهواتف المحمولة والصور الشخصية والسجائر؛ وفق سي إن إن.
ولهذا فقد قررت “بانتيليا” توثيق رحلة اللاجئين من منظور آخر وصفته بأنه “إنساني أكثر”؛ إذ إنه بنظر “بانتيليا” رؤية ممتلكات اللاجئين المنسية والمتروكة يؤثر بالعالم أكثر، ويجعله يتعاطف مع اللاجئ الإنسان الذي لا نراه كثيرًا في وسائل الإعلام.
إليكم بعض الصور التي التقطتها “بانتيليا” في أستوديو تصويرها الخاص لأغراض تركها اللاجئون خلفهم على شاطئ بحر إيجة اليوناني.