حادثة جديدة بمصر.. طالب مصري يطعن 3 بمدرسة إنترناشيونال الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة” زلزال عنيف بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل تركيا ارتفاع أسعار الذهب.. 2748.58 دولارًا للأوقية أمطار رعدية ورياح نشطة على 9 مناطق الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر
أظهرت دراسة جديدة أن العزلة -ولا سيما لدى المسنين- مُضِرّة بالصحة، وقد تزيد احتمال الوفاة المبكرة بنسبة 14%؛ كاشفة آليات هذه الظاهرة على مستوى الخلايا.
ومخاطر العزلة الاجتماعية معروفة منذ فترة طويلة؛ إلا أن انعكاساتها الجسدية المضرة لم تكن قد كُشفت حتى الآن؛ على ما أوضح الباحثون الذين نُشرت أعمالهم في حوليات الأكاديمية الأميركية للعلوم “بناس”. وسبق لهذا الفريق -بقيادة جون كاسيوبو عالم النفس في جامعة شيكاغو- أن حدد وجود رابط بين العزلة وازدياد الجينات المسؤولة عن الإصابة بالالتهابات؛ فضلاً عن تراجع في الدور الذي يلعبه الجسم في محاربة الفيروسات.
وباختصار، يعاني الأشخاص الذين يعيشون في عزلة من نظام مناعي أضعف، ويصابون بأمراض أكثر من الأشخاص الآخرين.
وفي إطار أبحاثهم الجديدة، درس الباحثون أداء بعض جينات خلايا النظام المناعي التي تحمي الجسم من البكتيريا والفيروسات، وحدد هؤلاء أيضاً أن العزلة تسمح بتوقع نشاط هذه الجينات المختلفة لمدة عام، ويبدو أن ثمة رابطاً مباشراً بين أداء هذه الجينات التي تحفّز الكريات البيضاء والعزلة.
كما شدد الباحثون على أن التأثيرات الجينية للعزلة محصورة في العزلة الاجتماعية فقط، ولا يمكن أن تفسر من خلال الاكتئاب.
وتَبَيّن لهم أيضاً أن الشيء نفسه يحصل على مستوى الخلايا لدى قِرَدة عندما تعيش معزولة، واعتبروا أن هذا التبدل الجزيئي في النظام المناعي قد تكون له عواقب وخيمة على الصحة.