هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة
انتقد عضو مجلس الشورى الدكتور “ناصر بن زيد بن داود” معارضي تطبيق نظام مكافحة التحرش؛ مرجعين السبب أن ذلك فيه مدعاة للدعوة إلى الاختلاط.
وقال الدكتور ابن داود: “تعجبت لموقف بعضهم من نظام مكافحة التحرش، فبدلاً من الترحيب به لحماية الأعراض تصدوا له بحجة أنه مقدمة لشرعنة الاختلاط بزعمهم.. كيف يفكر هؤلاء؟”.
وكان المتحدثُ الرسمي باسم مجلس الشورى الدكتور “محمد بن عبدالله المهنا” قد أوضح أن مشروع نظام مكافحة التحرش من الجنسين، لا يزال يخضع للدراسة والمناقشة في المجلس، ولم يتم سحبه أو رفضه وفق ما يتم تداوله في بعض وسائل الإعلام.
وكشف الدكتور المهنا أن مشروع النظام المقترح سبق أن أدرج على جدول أعمال جلسة المجلس العادية الحادية والثلاثين، التي عقدت يوم الاثنين الموافق21 / 6 / 1435ه تحت مسمى “مشروع نظام مكافحة التحرش من الجنسين”، الذي قدمه عددٌ من الأعضاء بموجب المادة 23 من نظام مجلس الشورى، ولم تتم مناقشته لانتهاء وقت الجلسة قبل ذلك.
وتابع الدكتور المهنا أنه تم تأجيل طرح مشروع النظام للمناقشة أمام المجلس؛ بسبب ورود موضوع من المقام السامي إلى مجلس الشورى له صلة بمشروع النظام وتوجيه المقام السامي بضمه إلى ما لدى المجلس من بحث بخصوص مكافحة التحرش والرفع بما يراه المجلس حيال ذلك لمقام خادم الحرمين الشريفين،
ووضح أن مشروع النظام لا يزال في لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب وسوف يخضع للبحث بمشاركة بعض أعضاء لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية، ولجنة حقوق الإنسان والعرائض.
واختتم المتحدث الرسمي باسم مجلس الشورى تصريحه قائلاً: إن المجلس ورئاسته يحرصون على الاستماع إلى مختلف آراء الأعضاء تجاه الموضوعات المطروحة للنقاش في أروقة المجلس، سواء كانت مؤيدة أو معارضة، لافتاً إلى أن ذلك يعد ميزة نظراً لما يمتلكه المجلس من خبرات متعددة في مختلف المجالات، ولأن التحاور واختلاف الآراء أحد المزايا في العمل الشوري للوصول إلى قرارات سديدة.