هرفي للأغذية تسجل 116 مليون ريال خسائر في 2024
لقطات لهطول أمطار الخير على المنطقة الشرقية
ديوان المظالم يطلق مجموعة المبادئ والأحكام الإدارية باللغة الصينية
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة اليوم 4 رمضان
الرئيس اللبناني يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
أرامكو تعلن نتائجها المالية لعام 2024: توزيع 79.3 مليار ريال أرباح عن الربع الرابع
بيان سعودي لبناني مشترك: التأكيد على التطبيق الكامل لاتفاق الطائف والقرارات الدولية ذات الصلة
تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على الباحة
تراجع اسعار الذهب وسط ترقب لتداعيات الرسوم الجمركية
طقس الثلاثا.. أمطار غزيرة وسيول وبرد على عدة مناطق
أعلن الروائي والكاتب المعروف سعد الدوسري عن صدور روايته الثانية في مشواره الأدبي تحت عنوان “مواطئ الوقت”، وكانت الرواية الأولى للكاتب “نوفمبر 90” قد حظيت بردود فعل متباينة في الشارع الثقافي عند نشرها في عام 2011م، بعد أن ظلت حبيسة أدراج “الدوسري” لمدة (20) عامًا! حيث وصف البعض في ذلك الوقت التخوف الذي أبداه الكاتب وجعله يؤخر نشر الرواية ويكتفي بتسريبها لمعارفه وأصدقائه؛ تخوفًا مبالغًا فيه بدرجة كبيرة، معتبرين أن الرواية في مجملها لا تستحق كل تلك الضجة والتهرب!! بينما اعتبر البعض أن الرواية توثق لمرحلة تاريخية مهمة وحساسة جدًّا من تاريخ المملكة العربية السعودية، ألا وهي فترة حرب الخليج وغزو الكويت، بالإضافة إلى قيام مجموعة من الفتيات بقيادة السيارات في شوارع الرياض!
المثقفون بدورهم أبدَوْا ترحيبهم بالإنتاج الأدبي الجديد لـ”الدوسري”، معتبرين ذلك إضافة للمكتبة المحلية والعربية بعد أن وصل الكاتب لمرحلة النضج المتوقعة، خاصة وهو أحد أهم كتّاب الرأي في السعودية، إلا أنهم في المقابل أبدَوْا تخوفهم الشديد من تكرار السقطة الكبيرة التي وقع فيها الكاتب في روايته الأولى “نوفمبر 90” من خلال إيراد كلمة “السيجارة” و”الدخان” (65) مرة في الكتاب الذي ضم (416) صفحة؛ أي بمعدل مرة كل (6) صفحات، وهي نسبة مرتفعة جدًّا لم يكن لها ما يبررها أبدًا!!