إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
حظي مقال الكاتبة “ندى الشهري” في “المواطن” تحت عنوان “الموت القادم من إفريقيا” بتأييد واسع النطاق من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
وطالب (قطاع) واسع من المستخدمين، بضرورة أن تقف وزارة العمل وتضع مجموعة كبيرة من القواعد؛ لإيقاف استقدام العمالة الأوغندية تحديداً.
ودفعت حملة التأييد الكبيرة للمقال عبر “تويتر” إلى استضافة برنامج “يا هلا” على قناة “روتانا خليجية” لكاتبة المقال “ندى الشهري”، وتطرق البرنامج لكافة ما تمت إثارته بالمقال المنشور على “المواطن”، وسط مطالب لوزارة العمل بالتدخل في إيقاف قرارها السابق في استقدام العمالة الأوغندية.
وفي خضم تأييد “تويتر” للمقال، أطلق مستخدمون هاشتاقاً جديداً يحمل عنوان المقال #الموت_القادم_من_افريقيا، عبروا من خلاله عن مخاوفهم من قرارات وزارة العمل.
وتبارى الكثير من المستخدمين في نشر عدد من التغريدات، التي تمتدح في طبيعة الحال بالمقال، وأنه يلمس كبد الحقيقة، حيث قال “ممدوح الممدوح”: “لله در كاتبة المقال، احترمتها حقاً، وفي الناس ألف منهم كواحد، وواحد كألف، وأعتقد أنك الثانية”.
وصبّ الكثير من المستخدمين جام غضبهم على وزارة العمل، مطالبين إياها بإيقاف القرار السابق، باستقدام العمالة الأوغندية.
وقالت “إيمان الوائلي”: “نستنجد بالحكومة أن تمنع استقدام العمالة من أوغندا؛ لكثرة أمراض الإيدز، وغيرها، عليكم أن تطالعوا المقال”.
وقالت كذلك المستخدمة “أميرة الزهراني”: “مقال الأخت ندى الشهري، أشعل قضية مهمة تهم مجتمع، الموت قادم لا محالة!، أوقفوا العمالة الأوغندية قبل أن نفقد أرواحاً بريئة!”.
ولكن واجه ذلك كله، بعض المستخدمين، الذين طالبوا بعدم التحامل على الوافدين الأفارقة، وقال أحد المستخدمين: “إفريقيا فيها مسلمون وإفريقيا كانت ترسل لنجد الصدقات، ولعلهم أكلوا أنفسهم والبشر من الجوع”.