بهدف كنو.. تقدم الهلال ضد التعاون في الشوط الأول
السودان يواجه خطر فقدان جيل كامل!
العواصف تقتل 18 شخصًا في أمريكا
مبادرة لتمكين الباعة الجائلين في جميع مناطق السعودية
تقدم الفيحاء على الاتفاق في الشوط الأول
سبل: احذروا الرسائل والروابط الاحتيالية
مصليات وخدمات متكاملة للنساء داخل المسجد الحرام
هدف عكسي يمنح الأهلي التقدم ضد الأخدود
سالم الدوسري الأكثر صناعة للأهداف في تاريخ دوري المحترفين
مؤشرات لحالة مطرية أكثر غزارة واتساعًا بداية من الخميس
المواطن- ترجمة: سامر محمد
سلطت شبكة “بلومبرج” الأمريكية الضوء على اختفاء مزارع القمح في المملكة في ظل السعي للحفاظ على المياه الجوفية التي تُستخدم في زراعتها.
وأشارت الشبكة إلى أن المملكة ستعتمد لأول مرة وبشكل كامل غالبًا على استيراد القمح العام القادم، في تحول تام عن سياسة الاكتفاء الذاتي.
وأضافت: أن المملكة ستصبح عضوًا كاملًا في نادي دول الشرق الأوسط التي تبيع الهيدروكربونات لشراء الكربوهيدرات، مشيرة إلى أن التحول باتجاه الاستيراد بدأ قبل 8 سنوات.
ونقلت عن مسؤول سعودي أن المملكة ستستورد 3.5 مليون طن متري من القمح العام القادم، بزيادة أكثر من 10 أضعاف عما كان عليه وضع الاستيراد في المملكة عام 2008م عندما استوردت نحو 300 ألف طن، حيث ستعتمد المملكة للمرة الأولى على استيراد القمح بالكامل العام القادم.
وتوقعت الشبكة أن يرتفع استيراد المملكة من القمح في 2025م إلى 4.5 مليون طن؛ بسبب زيادة أعداد السكان؛ مما يضع المملكة كواحدة من أكبر 10 دول مستوردة للقمح على مستوى العالم.
صورة تظهر معدلات إنتاج واستيراد القمح في المملكة
حسن آلِ الشيخ
لمن قد يرعبه خبر استيراد المملكة للقمح أقول ، رحم الله من كان سببا في كسر الخوف و الوجل من زراعة الصحراء التي انبتت بفضل من الله القمح و الزيتون و انواع الفواكهة و الورود ، لقد كان للمكلك فهد رحمه الله و اسكنه فسيح جناته و والدينا و المسلمين بما وفره من دعم و تشجيع للمواطن الفضل الاول بعد الله في بث الثقة لدى المواطن بزراعة الصحراء و بذلك اصبح يملك المعرفة و القدرة على ذلك متى ما دعت الحاجة لذلك وهو بهذا هدف رحمه الله الى تأمين و توفير العامل الأهم و الأكثر خطورة للأمن الغذائي. فلا خوف بعد اليوم إن دعت الحاجة او الظروف أن نقوم نحن بتوفير غذائنا دون الاعتماد على الخارج . ولا بأس في الوقت الحالي مع شُح المياة من التوجه للخارج لجلب حاجتنا من القمح. املا في زيادة المخزون المائي في باطن الأرض عند توقف زراعة القمح.