يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال
دعت فرنسا لقمة طارئة لوزراء العدل والداخلية في الاتحاد الأوروبي، الجمعة المقبلة؛ بهدف إسراع وتيرة تطبيق إجراءات أمنية، تجري مناقشتها بالفعل.
وقال وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، الأحد، في بيان: “في مواجهة الفظائع وأعمال الإرهاب، التي أصابت فرنسا يوم 13 نوفمبر 2015؛ فإن معركتنا ضد الإرهاب ينبغي أن تكون حازمة، وبلا هوادة أكثر من أي وقت مضى”.
وتطرّق البيان إلى التغيرات المحتملة في اتفاقية شنغن للحدود المفتوحة، التي تشمل بعض الدول الأوروبية، وقال: إنه جرى تقديم طلب لنائب رئيس المفوضية الأوروبية فرانس تيمرمانس، ووزير الأمن في لوكسمبورغ إتيان شنايدر.
وتأتي هذه الدعوة الفرنسية لاجتماع الاتحاد الأوروبي -الذي تتولى لوكسمبورغ رئاسته- بعد أن قتل متشددون 129 شخصاً، في العاصمة باريس، الجمعة.
من جانبها، أيدت لوكسمبورغ دعوة فرنسا، ودعت هي الأخرى -في بيان- إلى اجتماع طارئ لوزراء الداخلية والعدل في دول الاتحاد، الجمعة المقبلة؛ لبحث رد فعل أوروبا على الهجمات التي تعرّضت لها باريس.
وذكر البيان أن “أوروبا تقف متحدة مع فرنسا في مواجهة الهمجية والإرهاب”؛ مضيفاً أنه “بعد الأحداث المأساوية في باريس سيتولى هذا الاجتماع الاستثنائي لمجلس العدل والشؤون الداخلية تعزيز رد الفعل الأوروبي، مع ضمان متابعة التدابير التي سيتم اتخاذها”.
ونقلت “رويترز” عن دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي أنه من المحتمل أن يُعقد الاجتماع في بروكسل؛ لكن لم يتم بعدُ تحديد الموضوعات التي ستُطرح للنقاش.