ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
تَوَقّع أحد العلماء المشاركين في “المؤتمر العالمي لأبحاث لقاح كورونا”، ألا تقل تكلفة تطوير اللقاح عن 100 مليون دولار (نحو 375 مليون ريال)؛ لافتاً إلى أهمية أن تكون كل أو معظم الأبحاث الخاصة بتطوير اللقاح في الداخل بين سكان المملكة.
وأكد رفيق سكالي، البروفيسور في علم الأنسجة بجامعة كيس ويسترن بكليفلاند في الولايات المتحدة، أن مؤتمر الرياض مبادرة أساسية وخطوة مهمة في الطريق الصحيح، يجب ألا تتوقف؛ بل يتم البناء عليها ببذل الجهود والتكاتف.
وقال “سكالي”: “المبادرة التي أقدمت عليها المملكة خطوة ذكية؛ لأن جمع العلماء والباحثين المهتمين بأبحاث كورونا، وكذلك جمع الشركات المتخصصة من أنحاء العالم وإتاحة التنسيق بينها، هو عمل كبير”.
وأعرب البروفيسور “رفيق” عن تفاؤله بجهود المملكة؛ حتى لو طال الوقت لتطوير اللقاح؛ مشيراً إلى أن جهود إنتاج لقاح “أبيولا” تكللت بالنجاح خلال سنة ونصف، ومبادرة المملكة في طريقها الصحيح؛ ولذلك أنا متفائل.. وبسؤاله عن توقعاته بتكلفة إنتاج لقاح “كورونا”، قال: إنها لن تقل عن مائة مليون دولار.
وعن فرص تطوير لقاح ناجح قال “سكالي”: “ليس كل لقاح يكون فعالاً مع كل الناس بمستوى واحد؛ فقد يتم تطوير لقاح بنسبة فعالية أقل، وهذا لا يعني الفشل؛ لأن هذا هو الواقع مع اللقاحات؛ فوفقاً لدراسات علمية؛ فإن فعالية اللقاح تختلف من منطقة إلى أخرى وبين الشعوب، وإذا كانت الفعالية بنسبة 60% فذلك إنجاز جيد؛ لأن المجموعات التي لا يكون اللقاح فعالاً لديهم، يستفيدون من قدرة اللقاح على وقف انتشار المرض”.
من جانب آخر، أكد اختصاصيان أهمية إيجاد بنية تحتية علمية وبحثية للتعامل مع الأمراض الوبائية، وفي مقدمتها المختبرات المرجعية، وعدم التعامل مع كل وباء على حدة.
وأشاروا إلى أن انعقاد “المؤتمر العالمي لأبحاث لقاح فيروس كورونا” بادرة تُحسب لوزارة الصحة بالتعاون مع وزارة الزراعة ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وقال الدكتور فهد بن ناصر المجحدي، من جامعة الملك سعود، والأستاذ المتخصص في علم الفيروسات: “المؤتمر بادرة رائعة ونقلة نوعية نحو تأصيل البحث العلمي في المملكة وتطويره”؛ مؤكداً ضرورة تطوير البني التحتية المتقدمة في الوزارات والجهات الحكومية الأخرى ذات الاختصاص في التعامل مع الأوبئة.
وأضاف: “نحتاج إلى التعامل مع المشكلة بواقعية؛ مشيراً إلى أن المرض الناتج من الإصابة بفيروس كورونا في الإنسان يختلف عنه في الإبل؛ حيث أفاء الله على الإبل بكثير من الخصائص التي تجعلها مختلفة عن باقي الحيوانات في طبيعة الأمراض التي تصيبها.
ولا تزال الدراسات الوبائية شحيحة في معرفة آلية نقل وانتشار المرض، وهناك سؤال: هل اللقاح مطلوب في الوقت الحاضر للإنسان أم للإبل؟”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
الى البرفسور رفيق سكالي معلوماتك من الكتب الصفرا يجب أن تعرف أنه يوجد خريطة جينية لجسم الإنسان والعلم تطور ويجب العمل على تنشيط الجهاز المناعي ( تنشيط الخلايا مع مواد القضاء على الفيروس ) وأما الدكتور فهد بن ناصر المجحدي ( ألف تحية لك ) لأنه لا يمكن للأبحاث أن تتم بدون بنية تحتية ( وخاصة العالم تطور الى الحرب الجرثومية ويجب أن نكون جاهذين للدفاع عن أوطاننا بدل امن الإستعانة بأصحاب الكتب الصفراء والعقول ذات الزهايمر ومد يد العوز للغير ).يجب تقديم خريطة البنية التحتية مع النسب التنفيذية للإنجاز مباشرة الى سيدي الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله لنا بأسرع وقت ممكن ) .