ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
كشف عميد رؤساء التحرير السعوديين تركي السديري عن جوانب في حياته الشخصية؛ منها أنه كان يتقاضى راتباً قدره 800 ريال في قسم الأرشيف بوكالة وزارة الداخلية للشؤون البلدية على المرتبة السادسة في عام 1387هـ.
وتحدث عن علاقته بوالدته التي يقول عنها: والدتي هي الأم والأب؛ فهي من اعتنى بي بعد وفاة والدي، وأنا لا أتجاوز الـ10 أشهر؛ فقد عشت يتيماً، وكانت الوالدة -رحمها الله- “لولوة العبدالكريم”، من الزلفي ومن أسرة معروفة، شاعرة وذات شخصية قوية، وقامت بدور أسرة كاملة بعد وفاة والدي؛ حيث لم يكن هناك غيرها للاعتناء بي.
ويكمل لموقع “العربية نت”: كانت في الحقيقة جزلة الحضور والقدرة على التربية والرعاية؛ حتى إني أنسِب تقدمي في ذلك السن المبكرة لها شخصياً، كما أنها بعد نضجي لم تكن بعيدة عن الاقتراب من كل مجالات التطور والحداثة؛ مما يجعلنا نقول إن المرأة في ماضيها القديم لم تكن أبداً متخلفة، وبالعكس كان لها حضور. والأدوار المهمة كانت تأتي ليس فقط من قِبَل الرجل؛ وإنما أيضاً من قِبَل المرأة.
وأضاف: صحيح أنه كانت هناك بعض المواقف القاسية بالنسبة للمرأة؛ إلا أنه ليس كل امرأة تتقبل ذلك، وليس كل رجل يفعل ذلك.
وروى موقفاً يؤكد قوة أمه؛ فقال: أذكر أنها أتت إلى مدرستي لتوبخ معلمي ومدير المدرسة، بعد أن اعتدى المعلم عليّ بالضرب. وفي الحقيقة أنسِب الكثير من مكاسبي إلى والدتي.
عصام هاني عبد الله الحمصي
شايفين يا ناس أثر الظلم لا ينساه الحر حتى آخر العمر حافظوا على الأجيال من نعومة أظفارهن وإلا فالعاقبة وخيمة وإن طال الزمن :: هذا الشخص خدم البلاد والعباد وكان القلم يصحيح بين يدية حتى جف القلم بين يديه ( إنضباط التوجيه المعنوي أساس حياة الصحفي ) . اللهم طول بعمره وأبقيه زخراً يقتدى به .