قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
كشف فيديو نشرته قناة BFM الفرنسية يعود للعام 2009، أن المدعو عمر إسماعيل مصطفوي، أحد انتحاريي أحداث باريس، أنه كان “مغني راب”.
ومنذ إعلان فرنسا اسم أول انتحاري، توصلت إليه التحريات وكشفت عن هويته أصبع مقطوعة وجدت في مسرح باتاكلان، وكل الأنظار اتجهت لكشف المزيد من الخيوط عنه وعن ماضيه.
وعلى الرغم من أن الشاب العشريني الذي فجر حزامه الناسف بعد أن أطلق النار على الأبرياء الذين كانوا يحضرون حفلاً موسيقياً مساء 13 نوفمبر، أبدى ميولاً متشددة في العام 2010، وكان لدى المخابرات الفرنسية ملف عنه، فإنه لم يُسجن مرة؛ حسب العربية نت.
انتقل مصطفوي من الغناء إلى الإرهاب والقتل، ويبحث المحققون الفرنسيون عنه الآن “هو طريقة التحول”.
في هذا السياق قال أحد أصدقائه القدامى الذين التقتهم القناة الفرنسية “عمر أوقف قيد التحقيق عدة مرات لمخالفات صغيرة، وبدا لفترة هادئاً ومستقراً بعد أن مال نحو التدين المعتدل في أواخر 2009”.
ونقلت القناة الفرنسية عن سكان من الحي حيث كان يسكن عمر أن آخر مرة رأوه فيها كان في منطقة مادلين في شارتر بفرنسا كانت عام 2014، وأنه كان في العديد من الأحيان برفقة أشخاص آخرين، لكنه بدا إنساناً منغلقاً على نفسه لا يتبادل الكلام أو حتى السلام مع سكان الحي.