القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
مستجدات طرأت على ملف التبادل بين الحكومة اللبنانية وجبهة النصرة حالت دون تنفيذ عملية التبادل اليوم.
ونقلت “الجزيرة” عن مصادر خاصة أن المستجدات التي حالت دون إتمام التبادل لن تؤدي إلى توقُّف المفاوضات.
وأضافت أنه كما يحدث عادة في مثل هذه الصفقات فإن “الشياطين التي تكمن في التفاصيل”؛ فهي التي أوقفت العملية بعد أن حصلت تطورات باللحظات الأخيرة، موضحًا أن هذه التفاصيل لم يُكشف عنها بعدُ، وربما تتعلق ببعض المطالب التي تقدمت بها “النصرة” في اللحظات الأخيرة.
وكان قد حدث اتفاق بين السلطات اللبنانية و”النصرة” على الخطوط العريضة للصفقة؛ تتويجًا للمسار الطويل من المفاوضات بينهما برعاية قطرية.
وكان من المقرر أن تبادل الأسرى سيتم في منطقة وادي حميد في جرود عرسال قرب الحدود السورية، وهي منطقة كبيرة خارجة عن سيطرة السلطات اللبنانية.
وينص الاتفاق على إفراج جبهة النصرة عن 16 جنديًّا وعنصر أمن لبنانيًّا، على أن تُطلق السلطات اللبنانية سراح ثمانية سجناء وخمس سجينات، بالإضافة إلى إفراج النظام السوري عن عائلتين سوريتين.
وكان موكب يضم أكثر من 20 سيارة تابعة للأمن العام اللبناني، ترافقها سيارات إسعاف، قد وصل إلى بلدة اللبوة المتاخمة لعرسال شرق البلاد لتنفيذ عملية التبادل.
يُذكر أن “النصرة” تحتجز 16 جنديًّا لبنانيًّا، بينما يقع في قبضة تنظيم الدولة الإسلامية تسعة جنود منذ اشتباكات شهدتها عرسال بين جيش لبنان ومسلحي الجبهة والتنظيم بأغسطس العام الماضي.