الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
المواطن – نت
قال البيت الأبيض، مساء أمس الاثنين، إن هدف حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لن يتحقق على الأرجح خلال الشهور الأخيرة للرئيس باراك أوباما في السلطة.
واجتمع أوباما مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق يوم الاثنين، وأطلق عدد من التصريحات حظت بهجوم شديد من العرب والفلسطينيين، بعدما حمّل الجانب الفلسطيني سبب اشتعال الأزمة في الآونة الأخيرة، دون أن يتحدث عن أي من الانتهاكات الجسيمة من الجانب الإسرائيلي.
وأكد من جانبه، رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” لأوباما التزامه بحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وفي أول اجتماع مع أوباما منذ توقيع الاتفاق النووي الإيراني، قال نتنياهو إنه يؤيد رؤية “دولتين لشعبين”، لكنه تمسك بأن أي دولة فلسطينية يجب أن تكون منزوعة السلاح وأن يعترف الفلسطينيون بأن إسرائيل هي وطن للشعب اليهودي وهو شرط يرفضه الفلسطينيون.
ومن شأن تحسين العلاقات أن تمهد لإقرار حزمة مساعدات عسكرية أمريكية جديدة لإسرائيل على مدى عشر سنوات، وقال أوباما لضيفه إنه يريد “بداية مبكرة” للمفاوضات في هذا الشأن.
وتقول مصادر في الكونجرس الأمريكي إن إسرائيل -وهي الحليف الأساسي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط- تسعى للحصول على مبلغ قياسي قدره خمسة مليارات دولار كل عام.
ولم يظهر أوباما ولا نتنياهو رغم ما لهما من سجل في المواجهات الحادة بالبيت الأبيض أي علامة على التوتر وظهراً متناغمين في أول اجتماع بينهما منذ 13 شهراً.
وخيم على زيارة نتنياهو للبيت الأبيض موجة مستمرة من الهجمات الفلسطينية طعنا وبالرصاص أثارت قلق الإسرائيليين في وقت استبعد فيه أوباما التوصل إلى اتفاق سلام خلال الأربعة عشر شهراً المتبقية له في الرئاسة.