تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظه الله- الجهود المبذولة من سمو أمير منطقة نجران، والموظفين العاملين في مقام الإمارة في خدمة المنطقة والمواطنين؛ وذلك وفقاً لبرقية الشكر الجوابية التي تم استعراضها في مستهل اجتماع المحافظين ورؤساء المراكز المرتبطة بالإمارة، برئاسة صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، في قاعة الاجتماعات بديوان الإمارة ظهر اليوم.
وقال الأمير جلوي بن عبدالعزيز: “إن برقية الشكر التي وجهها سمو ولي العهد -حفظه الله- لنا ولكل العاملين في مقام الإمارة هي وسام نفخر ونعتز به جميعاً، وفي الوقت ذاته حافز لبذل المزيد من الجهد والعطاء لتحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة؛ في ظل توجيهات مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بالعمل على رفعة الوطن ورفاهية المواطن”.
في المقابل، حث سموه المحافظين ورؤساء المراكز على ضرورة متابعة تنفيذ المشاريع وفق الحدود الإدارية لكل محافظة أو مركز، والعمل على تذليل العقبات التي قد تعترض تنفيذ بعضها، مع تعزيز دور اللجان المنبثقة من المجالس المحلية في رصد الاحتياجات، وتقييم مسار المشاريع المعتمدة.
وشدد سموه على أهمية المحافظة على الأراضي الحكومية من التعديات والإحداثات العشوائية التي تم رصدها في المحافظات والمراكز، ووجّه بالرفع لمقام الإمارة بالإجراءات التي يتم اتخاذها بحق المتعدين والإحداثات، وقال: “إن أي تقصير يتم رصده من أي موظف في أداء مهامه؛ فإنه يجب محاسبته في المرة الأولى، وإن تكرر منه التقصير في المرة الثانية؛ فإنه لا يحاسب؛ بل يُعفى من موقعه فوراً؛ كونه غير صالح للعمل الموكل إليه، وليس قدراً للمسؤولية التي أؤتمن على أدائها”.
وأضاف الأمير جلوي بن عبدالعزيز: لا بد لكل منا أن يستشعر المسؤولية الملقاة على عاتقه، وأن يسأل نفسه عما قدّم في يومه قبل أن يُسأل، وأن يحاسب نفسه قبل أن يحاسَب؛ فعلى الجميع الاهتمام بتفقد ما يجري في نطاق الحدود الإدارية لمسؤولياتكم، والوقوف على احتياجات المواطنين، والسؤال عن أحوالهم وواقع الخدمات المقدمة لهم، وتحفيزهم على المشاركة الإيج