ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
تحت رعاية الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، ينطلق المؤتمر السعودي الدولي للسمع والتخاطب والمعرض المصاحب له، بشعار “الحياة تواصل ولغة..”، والذي تنظمه الجمعية السعودية لأمراض السمع والتخاطب، وتقوم على تنفيذه “الهضبة السعودية”، وذلك خلال الفترة 1– 3 نوفمبر 2015م، بفندق “هوليداي إن” بمدينة الرياض.
وتأتي أهمية المؤتمر لاحتضانه مختصين تحت قبة واحدة؛ من أجل تسليط الضوء مجهريًّا على الاضطرابات التي باتت تؤرق المجتمع؛ نظرًا لزيادة الحالات الناجمة عن عيوب خلقية منذ الولادة بسبب نقص الأكسجين، أو إصابات الجلطة، وأعراض الشيخوخة والحوادث المرورية.
من جانبه أوضح طلال الزرقي- رئيس الجمعية- أن المؤتمر يهدف إلى رفع كفاءة المختصين في مجال علاج اضطرابات التواصل والبلع والنهوض بالعجلة العلمية؛ مما سيسهم في الرقي بالخدمات الطبية للمصابين باضطرابات السمع والتواصل والبلع، وكذلك التواكب مع التوجهات الحديثة في التقييم والتأهيل والتدريب.
كما أوضح بلال البرماوي- المدير التنفيذي لـ”الهضبة السعودية”- أنه سيكون هنالك ورش عمل تسمح للمشاركين فيها بالحصول على ساعات تعليم طبي مستمر معتمدة من قبل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، ومعتمدة من الجمعية الأمريكية للسمع والتخاطب، الأمر الذي سيلبي احتياجات سوق الرعاية الصحية السعودي، وكذلك الاحتياجات التدريبية للمملكة.
وذكر “البرماوي” أيضًا أن المعرض سيضم العديد من الجهات الرسمية والشركات المحلية والدولية والقطاعات ذات الصلة؛ لعرض أحدث ما تم الوصول إليه في علاج أمراض السمع والتخاطب وزراعة القوقعة.
وستُطرح خلال المؤتمر محاضرات وأوراق وأبحاث علمية لدراسات في مجال السمع والتخاطب من قبل متحدثين وخبراء محليين وعالميين، كما سيضم المؤتمر العديد من الباحثين وقادة الصناعة والأكاديميين، وصناع القرار.