الاحتلال الإسرائيلي يدمّر 600 منزل خلال العدوان المستمر على جنين
خلال أسبوع.. ضبط 25362 مخالفًا بينهم 9 متورطين في جرائم مخلة بالشرف
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء اليوم
10 مشروبات صحية تقلل دهون البطن
لتحسين مستوى السكر في الدم.. تعرف على أفضل 5 أنواع شاي
أمانة جدة تهيئ المرافق العامة بمحيط 838 جامعًا ومصلى لصلاة عيد الفطر
تنبيه من حال مطرية على منطقة المدينة المنورة تستمر لساعات
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
شوارع الباحة تزدان استعدادًا لاستقبال عيد الفطر
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من ألف قتيل
قصة تعافٍ حقيقية استقطبت أنظار ومسامع الحاضرات في حفل تدشين الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي، الذي أقيم اليوم بقاعة التعليم الفني والتدريب المهني وبرعاية إلكترونية من “المواطن”، كانت بطلتها إحدى المتعافيات من المرض؛ حيث شَرَحت معاناتها الدكتورة منال بكل ثقة، وتحدثت عن تجربتها مع المرض بكل جرأة.
فقالت: اكتشفت المرض قبل سنة ونصف في تغيير بسيط في صدري أصبح يتغير يوماً بعد يوم، لم يجل بخاطري سوى أنه التهاب عادي، كانت أسرتي محل اهتمامي؛ مما سبّب تأجيل الكشف عن المرض إلى وقت آخر؛ مما أطال فترة العلاج، بدأتها بجراحة وكان هذا الأمر خاطئاً؛ حيث كان التشخيص أولاً هو الأهم من ذوي الاختصاص.
وأضافت أن رفع معنوياتي من قِبَل الأطباء وعائلتي وتحفيزهم لي، هو السبب الأهم في شفائي بعد الدعاء والثقة بالله تعالى.
وتابعت: كانت ثمرة سعادتي نجاح ابني في الثانوية العامة ودخوله لطب الأسنان، وتأثيث منزلي بنفسي؛ جميعها رفعت معنوياتي عالياً.
وبيّنت: لا أخفيكن أنها كانت تجربة قاسية لي ولعائلتي؛ ولكن مرّت التجربة بكل سلام؛ حيث ستكون نهايتها -بإذن الله- بعد أسبوعين، وسينتهي علاجي.
ونصحت الدكتورة بعدم أخذ أدوية بدون استشارة الطبيب، أو أخذ نصائح من غير المختصين، ودعت كل سيدة للفحص المبكر لسرطان الثدي، وعدم التهاون في أي ألم أو أعراض غريبة تُصيب أي واحدة منا.
كما تم تقديم هدية رمزية للطبيبة من قِبَل عميدة الكلية الأستاذة أمل الغامدي.