مشادة بين مسؤولين مصريين خلال افتتاح مسجد
تجمع جازان الصحي ينجح في علاج مريضة من سرطان الدم الحاد
القبض على مواطنين لترويجهما مادة الإمفيتامين المخدر بالشرقية
الخارجية الفلسطينية تحذر من مخاطر أوامر التهجير الجديدة في غزة
الإطاحة بشخصين لترويجهما الحشيش المخدر في عسير
الجامعة السعودية الإلكترونية تشارك بالمعرض الدولي للتعليم EDGEx 2025
ضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في تبوك
المرور: سارعوا بسداد المخالفات للاستفادة من تمديد فترة التخفيض
فيصل بن فرحان: نرفض بشكل قاطع أي فكرة لتهجير الفلسطينيين
خطوات التقديم على الوظائف التعليمية
رصدت عدسة “المواطن” يوم السبت الماضي السلوكَ الخاطئ، الذي يقوم به المتسوقون والتجار بالسوق الشعبي المسمى بيوم “السبت ” في مركز الشواق، التابع لمحافظة الليث.
ويُعرِّض الكثير من التجار والمتسوقين أرواحهم للخطر، حيث يقيمون السوق بالقرب من طريق الساحل السريع (جدة – جازان)، وبالتحديد عند التقاطع الذي يربط محافظات الباحة ومحافظة أضم، بطريق الساحل السريع.
ويتسبب السوق أيضاً في زحام شديد، وسط غياب تام للجهات الأمنية.
تواصلت “المواطن”، بدورها، مع مدير العلاقات العامة في بلدية “الشواق” السيد “زاهر العيافي” الذي قال: “السوق المفترض أنه إلى جانب الطريق بجوار الحديقة من الجهة الشرقية لمثلث أضم، ورفعنا طلباً من أكثر من عام لاعتماد مشروع، وفي انتظار موافقة أمانة محافظة جدة؛ لتطويره واعتماد الموقع المناسب له، من خلال مشاركة ذوي الرأي والخبرة، وبمساندة الدراسات المعنية بهذا الشأن”.
وأردف العيافي أيضاً: “ما يقوم به المتسوقون من سلوك أمر خاطئ، لكن السوق الشعبي يضمن سلامة المتسوقين وسالكي الطريق إلى أبعد درجة”.
ولكن أبدى عددٌ من مرتادي الطريق، تذمرهم من تكدس المركبات بشكل هائل على المثلث، الذي يقام فيه السوق حالياً، ويتسبب في زحام كثيف بالمنطقة.
وتساءل بعضٌ منهم عن غياب الجهات الأمنية بصورة كلية عن المشهد، وقال بعضهم: “هناك مساحات شاسعة بجانب المثلث، فلماذا يخنقون أنفسهم وأنفسنا وسط الطريق؟!”.