الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشفت تأكيدات وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل لإدراج المعلمين الجدد في حركة النقل الخارجي تضارب معلومات متحدث وزارته.
وقد كان متحدث التعليم تداخل قبل يومين عبر إذاعة جدة لنفي خبر إدراج المعلمين الجدد في حركة النقل، وأشار إلى أنه تحت الدراسة، ولم يُحسم.
ولم يفصل عن نفي متحدث وزارة التعليم مبارك العصيمي بعدم حسم إقرار إدراج المعلمين الجدد بحركة النقل الخارجي، وتأكيد وزير التعليم عزام الدخيل للقرار سوى ٧٢ ساعة، مما يثير التساؤل حول معلومات المتحدث، وسعيه دائمًا لصيغة النفي خلف ما تنشره الصحف، رغم أنه قريب من دوائر القرار، ومتحدثٌ في نفس الوقت للجهة وحريّ به أن يكون مصدر المعلومة الصحيحة دائمًا، وليس مصدر اللبس والارتباك!!
وأبلغت مصادر “المواطن” أن إقرار إدراج المعلمين الجدد في حركة النقل الخارجي اعتُمد منذ وقت سابق، وحُسم قبل إجازة الحج، وقبل ما أشار إليه متحدث الوزارة قبل ثلاثة أيام، بدليل أن وزير التعليم غرّد بالخبر اليوم السبت، وهو اليوم الأخير من إجازة الحج؛ ما يعني أن الأمر محسوم من قبل الإجازة.
وأشار عدد من الصحفيين لـ”المواطن” إلى أن متحدث الوزارة غير متجاوب مع كثير من استفساراتهم، وحين يلجأ أحدهم لنشر معلومة مهمة وصحيحة وفق مصادر موثوق بها ومطلعة للقرار عادة ما يقوم بنفيها، معيدًا للأذهان توجيه صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بإعفائه حين كان سموه وزيرًا للتعليم سابقًا، بعد تضارب تصريحاته التي كانت حول إجازة الأمومة.
فيما نفى متحدث الوزارة إقرار البصمة في وقت سابق بعدما كان قد نُشر، وبعد فترة قصيرة أُقر العمل بنظام البصمة للمعلمين؛ ليترك الإعلاميين والمتابعين حائرين مع التساؤل: هل متحدث وزارة التعليم آخر من يعلم؟!