نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
دشن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بناء على موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، انطلاقة مشروع الملك عبدالله لتطوير العمل بإمارات المناطق “ريادة”.
جاء ذلك خلال ترؤس سمو ولي العهد، في ديوان وزارة الداخلية في الرياض اليوم الاثنين، الاجتماع الأول للجنة التوجيهية العليا، بحضور جميع أعضائها، والمعنية بمتابعة سير المشروع، والإشراف على جميع مراحله.
وتم خلال الاجتماع الاطلاع على آخر التحضيرات والترتيبات لمباشرة فِرَق العمل مهامها والبدء في تنفيذ المشروع؛ اعتبارا من 1/ 1/ 1437هـ.
وأكد سمو ولي العهد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيده الله- على تعزيز إمكانيات أجهزة الدولة ومؤسساتها كافة، ورفع قدراتها الأدائية لتحقيق الأهداف والمقاصد التي نص عليها نظام الحكم ونظام المناطق والخطط الخمسية للدولة، الرامية إلى إيجاد تنمية مستدامة متوازنة في جميع مناطق المملكة، والنهوض بمختلف جوانب الحياة، وتأمين العيش الكريم لكل المواطنين، وهو ما أفضى إلى صدور الموافقة السامية الكريمة على مشروع الملك عبدالله لتطوير العمل بإمارات المناطق “ريادة”.
وأضاف: “ذلك المشروع يمثل نقلة نوعية في الإدارة المحلية، وانطلاقة واعدة لتعزيز قدرات الأجهزة الحكومية المعنية بالتنمية والمَرافق العامة والخدمات؛ لا سيما إمارة المنطقة التي يركّز عليها هذا المشروع التطويري ليجعلها محركاً رئيساً ونقطة ارتكاز في هذا الشأن، ورفع قدراتها وتفعيل دورها الريادي في الإشراف على المرافق العامة والمشروعات الخدمية، وتمكينها من التنسيق مع بقية أجهزة الدولة وفروعها في المنطقة بكفاءة وفعالية”.
ويتكون هذا المشروع الحيوي الطموح الذي يستغرق مدة تنفيذه (5) سنوات، من ستة برامج رئيسة؛ يتفرع عنها 34 مشروعاً في مختلف الجوانب الإدارية والبشرية والتقنية.