القادسية يزيد معاناة الاتفاق ويحسم ديربي الشرقية بثنائية واشنطن تتهم روسيا بالتدخل في الانتخابات وموسكو تنفي حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا وطفلتيه من الغرق بالأرقام.. محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ بقميص ليفربول حديقة الرياض زوو.. أنشطة تفاعلية تعزز تجربة الزوار بعروض الطيور القادسية يتفوق على الاتفاق بثنائية في الشوط الأول حرس الحدود بعسير يحبط تهريب 140 كجم من نبات القات المخدر ابن زكري: نعرف قوة التعاون وكنا نستحق الفوز أمطار متفرقة على أجزاء من محافظة العُلا بعد أزمته مع المدرب.. فلومينينسي يُنهي تعاقده مع مارسيلو
تحت رعاية الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، ينطلق المؤتمر السعودي الدولي للسمع والتخاطب والمعرض المصاحب له، بشعار “الحياة تواصل ولغة..”، والذي تنظمه الجمعية السعودية لأمراض السمع والتخاطب، وتقوم على تنفيذه “الهضبة السعودية”، وذلك خلال الفترة 1– 3 نوفمبر 2015م، بفندق “هوليداي إن” بمدينة الرياض.
وتأتي أهمية المؤتمر لاحتضانه مختصين تحت قبة واحدة؛ من أجل تسليط الضوء مجهريًّا على الاضطرابات التي باتت تؤرق المجتمع؛ نظرًا لزيادة الحالات الناجمة عن عيوب خلقية منذ الولادة بسبب نقص الأكسجين، أو إصابات الجلطة، وأعراض الشيخوخة والحوادث المرورية.
من جانبه أوضح طلال الزرقي- رئيس الجمعية- أن المؤتمر يهدف إلى رفع كفاءة المختصين في مجال علاج اضطرابات التواصل والبلع والنهوض بالعجلة العلمية؛ مما سيسهم في الرقي بالخدمات الطبية للمصابين باضطرابات السمع والتواصل والبلع، وكذلك التواكب مع التوجهات الحديثة في التقييم والتأهيل والتدريب.
كما أوضح بلال البرماوي- المدير التنفيذي لـ”الهضبة السعودية”- أنه سيكون هنالك ورش عمل تسمح للمشاركين فيها بالحصول على ساعات تعليم طبي مستمر معتمدة من قبل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، ومعتمدة من الجمعية الأمريكية للسمع والتخاطب، الأمر الذي سيلبي احتياجات سوق الرعاية الصحية السعودي، وكذلك الاحتياجات التدريبية للمملكة.
وذكر “البرماوي” أيضًا أن المعرض سيضم العديد من الجهات الرسمية والشركات المحلية والدولية والقطاعات ذات الصلة؛ لعرض أحدث ما تم الوصول إليه في علاج أمراض السمع والتخاطب وزراعة القوقعة.
وستُطرح خلال المؤتمر محاضرات وأوراق وأبحاث علمية لدراسات في مجال السمع والتخاطب من قبل متحدثين وخبراء محليين وعالميين، كما سيضم المؤتمر العديد من الباحثين وقادة الصناعة والأكاديميين، وصناع القرار.