إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
في الوقت، الذي أطلق فيه عددٌ من المبتعثين هاشتاقاً يدافعون فيه ضد ما أسموه بـ”الهجمة الخارجية على السعودية”، كشف آخرون أنهم يتعرضون لأنواع مختلفة من العنصرية والتمييز في أمريكا وعدة دول أوروبية.
وأشار عددٌ منهم إلى أن تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، وأزمة اللاجئين بسبب الحرب الدائرة في سوريا، تسببت في تعنت إدارات الجامعات الأمريكية والأوروبية مع كثير من المبتعثين، ليس فقط القادمين من المملكة، بل القادمين من دول عربية عديدة، على حسب قول عدد منهم.
كما نقلت صحيفة “مكة” تصريحات عن الملحق الثقافي السعودي في النمسا، دكتور “علي صقر”، قال فيها: “يواجه حالياً نحو 600 مبتعث سعودي يدرسون في ست دول أوروبية وهي النمسا والمجر والتشيك وسلوفاكيا ورومانيا وسلوفينيا أنواعاً متعددة من التمييز العنصري، ورغم أننا نتصدى لكل المشكلات التي تواجه طلابنا، لكننا حقيقة نواجه صعوبة في التعامل مع إدارات تلك الجامعات”.
ولكن صقر طالب الطلاب بالابتعاد عن التجمعات والمظاهرات وغيرها؛ لأنها ستكون مواطن خطر، وستسمح لإدارات الجامعات بمزيد من التعنت.
وعدَّد المبتعثون الصعوبات التي يواجهونها في الآتي:
– التشدد في الحصول على رخص الإقامة وتجديدها.
– التعنت في تأمين المقاعد الدراسية والقبول بالجامعات.
– التمييز بين المبتعثين وغيرهم ممن يدرسون من خارج البلد المضيفة ولكن ليسوا من العالم العربي.
وأشار آخرون إلى أن التمييز لم يتوقف عند إدارات الجامعات والأساتذة، بل امتد إلى الطلبة، الذين تمكنت بعضُ التيارات المتشددة في بلدانهم، والرافضة للهجرة واستقبال اللاجئين في طبع صورة ذهنية “سلبية” لرفض التعاون والتعامل مع كل ما عربي أو مسلم.
عصام هاني عبد الله الحمصي
هذا لا يتطلب أبحاث : المعايرة موجودة من عهد الأزل أسألوا عنتر بن شداد بين أهلة وعشيرته فكيف عند ذهابه لبلاد الفرنجة وهو حامل السيف وشعره منكوش وهم يدورون حوله ويصفقون :: من أحسن لغتهم أمن مكرهم / من لا يتدخل بشىء لا يعنية لا أحد يقترب منه / من يتميز يحترموه والدليل هو الرئيس الأمريكي نفسة :أسود أفريقي أعتلا العرش :: على الطلبه إنجاز رسالتها والله الموفق ::.
سعودي
حتى لو تعرضت لعنصرية استمر في الدفاع عن وطنك