13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي، قبل أسبوع كامل من “يوم المعلم العالمي”، الذي تحول من يوم احتفالي كما في كل دول العالم، إلى يوم لتحقيق مطالب وطموحات المعلمين.
واستغل المعلمون هاشتاق “#يوم_المعلم” من أجل إيصال رسالتهم إلى وزارة التعلم والتعريف بمطالبه واحتياجاته وطموحاته، وأهميته ودوره في المنظومة التعليمية.
وقال “خالد مساعد الزهراني” في تعليقه على الهاشتاق: “يجب أن يتحرك يوم المعلم من مربع الشعارات إلى واقع يشعر به المعلم، بات حالياً لا معنى أن يُكَرّم المعلم نفسه في يوم المعلم”.
وقالت “نجلاء عبدالقادر”: “مديرة المدرسة طلبت من المعلمات عمل شيء للاحتفال بأنفسهن؟!”.
وأعربت “أم توفي” عن استيائها من يوم المعلم، وقالت: “ما له أي داعي التكريم والنفاق في هذا اليوم الذي يتساوى فيه المعلم الذي يشتغل بضمير، والمعلم الذي يغيب”.
وعبّرت معلمات أخريات عن استيائهن من نفاق المعلمات وقيامهن بتكريم الإدارة أو مديراتهن بحجة “يوم المعلم”.
وطالَبَ الكثير من المعلمين والمعلمات بحقوقهم وإنصافهم في يوم المعلم؛ حيث قال أحدهم: “التأمين الصحي، ورَدّ هيبة المعلم، والدرجات المستحقة، والفروقات المالية، واحتساب سنوات بند 105، وتخفيض سنوات التقاعد، وتخفيض نصاب الحصص، وإعادة الإجازات الاضطرارية لعشرة أيام بدلاً من خمسة، وصرف بدل للمغتربين؛ تلك هي المَطالب التي ينبغي أن تكون موجودة على طاولة كل وزير تعليم، وأن يجدوا لها حلولاً عاجلة”.
أما ما تحدّث عنه آخرون من أمور مثل: (تعدي أولياء أمور الطلبة على المعلمين، وتعدي الطلاب على معلمين بألفاظ نابية)؛ فقد لا تجد الوزارة لها حلاً.