طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال علي الصقري أحد الناجين من تفجير مسجد المشهد في نجران الاثنين الماضي إن منفذ التفجير كان يرتدي لباساً شتوياً ملوناً ما لفت الانتباه من قبل بعض المصلين الذين يرتدون ملابس صيفية بيضاء اللون.
وأضاف في شهادته على الواقعة: “انتهينا من أداء صلاة المغرب وكانت الأبواب الخارجية للمسجد مغلقة كعادتها في الفترات الأخيرة للاحتياطات الأمنية، وبعد فتح الأبواب هم بعض المصلين للخروج من المسجد وبقي عدد قليل منهم بالداخل، بعضهم يقرأ القرآن والبعض الآخر يؤدي صلاة السنة فلاحظ القريبون من الباب الجانبي دخول شخص يرتدي ملابس شتوية رغم الأجواء الصيفية بالمنطقة وهي عبارة عن جاكيت بني اللون وعلى رأسه شماغ ملفوف كالعمامة ويغطي به جزءاً كبيراً من وجهه، وكأنه يحاول إخفاء شيء تحت ملابسه”، وفقاً لـ”الرياض”.
وتابع المواطن الناجي: “دخل الإرهابي من أحد الأبواب الجانبية للمسجد، وسار ببطء شديد، وكان الشهيد علي آل مرضمة يستعد للخروج من المسجد الذي اعتاد على الصلاة فيه منذ سنوات طويلة ولكن لكبر سنه، كانت حركته ثقيلة في النهوض، وقد لاحظ قدوم الإرهابي الذي يضع يديه على منطقة صدره وبطنه”.
واستطرد في روايته: “وبعد أن اقترب منه قام بمحاول الإمساك به، لمنعه من تفجير نفسه، وهو يحاول التقدم إلى بهو المسجد الداخلي إلا أن الإرهابي كان أكثر قوة منه وتمكن من طعنه بسكين في بطنه قبل أن يسقطه الشهيد أرضاً وسارع بعض المصلين القريبين منه لمساعدته إلا أن الإرهابي فجر نفسه قبل أن تتم السيطرة عليه في محاولة يائسة لقتل وإصابة المصلين الآمنين؛ ما أدى إلى استشهاد الوالد علي آل مرضمة والوالد سالم الزقزق”.
سعودي
عشت يالصقري وعاش معك تلاحمنا والداعشي مات ومات معه فكره