لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
في كل وقت لم تسلم وزارة الإسكان وعملها من الانتقادات الواسعة من قِبَل المواطنين الذين ينتظرون تحقيق حلمهم بسكن مناسب، أو مِن قِبَل الاقتصاديين والعقاريين والمتخصصين في الشأن العقاري.
وعلى الرغم من الدعم المادي الذي حَظِيَت به الوزارة منذ تأسيسها؛ إلا أنه لم يساعد في انخفاض نسبة أرقام المواطنين بقائمة انتظار الحصول على مسكن؛ مما يطرح علامات استفهام كثيرة أمام مخططات مسؤولي الإسكان طوال الفترة الماضية.
وخلال اليومين الماضيين، ظهرت تصريحات صحفية منسوبة لمسؤولين داخل وزارة الإسكان، بأنه تم حرمان ألف مواطن من منتجات وزارة الإسكان، بعد عدم ردهم على اتصالات الوزارة لمدة 5 أيام.
وأكد المسؤول في وزارة الإسكان أن المواطن سوف يفقد فرصته من الاستفادة من منتجات الوزارة السكنية في حال عدم رده على اتصالات الوزارة به، وحددت فترة خمسة أيام تبدأ من إرسال الرسائل النصية والمكالمات الهاتفية المسجلة إلكترونياً، ومن ثم تقوم بشطب المستحق وحرمانه من الوحدات السكنية، كما سيتم استبعاده من مشاريع الوزارة المستقبلية.
ولاقت تصريحات وسياسة الوزارة استنكاراً من شتى أطياف المجتمع؛ حيث أبدى عدد من المواطنين رفضهم للوسيلة المتبعة من قِبَل وزارة الإسكان وحرمانهم للمواطن الذي لم يستجب لاتصالاتهم.
وذكر “فالح الرزقان” أحد المتقدمين لمنتجات وزارة الإسكان لـ”المواطن”، أن طريقة وزارة الإسكان هي “محاولة منهم لتقليل عدد المستفيدين؛ ولكن بطريقة تحميل المواطن الذنب”؛ مطالباً بإيجاد طرق أخرى للتواصل مع المستفيد.
واقترح المواطن زياد عبدالله استخدام الوزارة لطرق الإعلان في جميع الوسائل الإعلامية؛ خاصة الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي لزيادة المتابعة عليها، وبعد ذلك تتخذ الوزارة ما تراه مناسب.
أما المواطنة “أم جود”؛ فقد رفضت توجه الوزارة لحرمان المواطن من السكن في حال عدم رده على اتصالات وزارة الإسكان؛ قائلة: “لا يحق للوزارة حرمان أي مواطن من السكن مهما كانت الظروف؛ فالدولة دعمت الوزارة وعلى الوزارة منح المواطن سكنه ولو لجأت إلى انتظاره عشرات السنين”.
وأضافت: “ليس مِن العقل أن يتم حرمان المواطن من السكن؛ لأنه لم يرد؛ فقد يكون لديه ظروف، أو خارج البلد، أو هاتفه مسروق، ولا أعتقد أن الملك سلمان بن عبدالعزيز يقبل بهذه الآلية والطريقة”.
في المقابل، تواصلت “المواطن”مع المتحدث الرسمي لوزارة الإسكان المهندس محمد الزميع عبر الاتصالات والرسائل؛ إلا أنها لم تجد استجابة.
مكافحه اشاعه
الخبر اشاعه…
ابو الإسكان
ردد ياليل مطولك
مواطن
زمن التهديد انتهى السكن حق شرعى ووطنى وانسا نى