نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك” جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة
حالة من الذهول أصابت الشارع المغربي بعد حادثتي اغتصاب خلال أسبوع واحد الأولى لعجوز تجاوزت الـ93 من عمرها والأخرى لطفلة عمرها 3 سنوات.
من أين ظهرت الذئاب البشرية؟ وماذا يحدث لتغتصب العجوز والطفلة؟ تساؤلات أطلقتها ألسنةُ الناس حول حوادث الاغتصاب التي انتشرت في كل المجتمعات، تستهدف غالباً نساءً في سِن الإغراء الجنسي، إلا أن ما يحدث الآن لا يُفرق بين الطفل والعجوز ويستهدف النساء بكل الأعمار والمراحل؟
وعن الحادثة الأولى للعجوز التي تقوس ظهرها نزفت نتيجة تعرضها للاغتصاب حتى شارفت على الموت، بعد أن هاجمتها شلة من المنحرفين في كوخها المتهاوي الذي تعيش فيه خارج قرية في منطقة بضاحية الرباط، وعجز المستشفى المحلي عن علاج الضحية التي تم نقلها إلى العاصمة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
بينما كانت الطفلةُ تعود إلى بيتها من الحضانة بمدينة أغادير، لتتعرض إلى حادث اغتصاب قلَب حياة أسرتها حزناً ودموعاً.
حالة من الذهول أصابت المستمعين إلى الخبر بينما نشطت العديد من الجهات المطالبة بحقوق الإنسان لترصد الواقعتين، فنقلت تقارير عن الباحثة أسماء بنعدادة قولها ” إن اغتصاب المسنات حالة أو حالات متفرقة تحدث من حين لآخر، على غرار الوضع في العديد من البلدان.
وفي المغرب بدأ الإعلام في السنوات الأخيرة يكشف عن هذه الحالات الشاذة من الاغتصاب التي حدثت في مناطق متعددة، في المدن الصغيرة والكبيرة كما في البوادي وحتى في الدوائر البعيدة.
إبراهيم عبدالله
هذا بسبب الأحكام الضعيفة اللتي تصدر بحق المغتصبين ( أشهر قليلة وسيخرجون ) ،، أقيموا الحكم الشرعي فيهم وسترون النتائج الإيجابية في المجتمع بإذن الله
عصام هاني عبد الله الحمصي
لا يوجد علاج عند الطبيب في أغادير للخادمات والسائقين والمخفي كان أعظم لديهم ؟