لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
تعاني مجموعة كبيرة من الطالبات في حي الخضيرة بمنطقة الحوية التابعة لمحافظة الطائف؛ من سحب مركبات النقل المدرسي، التي كانت تقلهن إلى مدارسهن في مجمع الجوهرة الابتدائي والمتوسط والثانوي.
وتمت عملية سحب مركبات النقل المدرسي؛ بحجة أن عدد الطالبات قليل، ولا يحتاج إلى سيارات نقل مدرسية، ونُقلت الباصات إلى منطقة السيل الصغير، رغم أن الأهالي تقدموا بشكوى بأن عدد الطالبات ليس بالقليل، فهناك أكثر من ثلاثين طالبة يدرسن في الحي.
وتقدم الأهالي بشكوى رسمية إلى مدير إدارة التعليم في الطائف، ولكنه لم يتم الرد على شكواهم حتى الآن.
وقال ولي أمر إحدى الطالبات “خالد الخماش” لـ”المواطن”: إن إدارة التعليم لم تفِ بحق الطالبات اللاتي يبحثن عن العلم، بعد أن تجاهلت مصيرهن وأقدمت على سحب النقل المدرسي عن المجمع بشكل كامل دون أي مبرر يذكر لذلك، مضيفاً أن عدداً من أولياء الأمور تقدموا بشكوى رسمية إلى مدير التعليم ولكن الحلول باءت بالفشل رغم الاجتهاد المتواصل في متابعة المعاملة.
وأوضح الخماش أن عدد الطالبات اللاتي يحتجن إلى نقل مدرسي لا يتجاوزن 36 طالبة، وبررت إدارة التعليم أن عددهم كبير ولن يتم إرجاع النقل المدرسي إلا لـ 30 طالبة فقط!، واستغرب الخماش من هذا التصرف الذي تعتمد عليه إدارة التعليم والمشرفين عن الباصات، والذين يتجاهلون الاهتمام بطالبات العلم، متسائلاً ما مصير الـ 6 طالبات الأخريات بعدم اعتمادهن؟!
وأشار الخماش في حديثه إلى أنه في وقت سابق كان النقل المدرسي للمجمع غير منضبط، وليس منتظماً بالمواعيد في عدة مرات لا يتواجد، حيث يتعلل السائق بوجود عطل بالباص بشكل مستمر ودائم، فضلاً عن إلقاء القبض على السائق من قبل الجهات الأمنية في وقت سابق لأسباب غير معروفة.