حساب المواطن يحذر: سنطبق المادة 20 على كل من يقدم معلومات مضللة ميسي: زيدان من أعظم اللاعبين في التاريخ الأحوال المدنية تكرم المتقاعدين بحضور وتشريف اللواء صالح المربع فينالدوم يكشف عن فريقه المثالي وظائف شاغرة في متاجر الرقيب وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير وظائف شاغرة لدى البنك السعودي الفرنسي وظائف شاغرة لدى الفطيم القابضة وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية وظائف شاغرة بفروع شركة سبيماكو الدوائية
في الوقت الذي تشهد فيه بعضُ مستشفيات وزارة الصحة تدني الخدمات الصحية، ونقص الكوادر الطبية، والذي انعكس على الخدمات الصحية المقدمة للمواطن، ظهرت وزارة الصحة في بيانٍ لها مستنكرة ما يتم نشره من مطالب العلاج عبر وسائل الإعلام.
وأرجعت الوزارة في بيانها أن نشر مطالب العلاج عبر وسائل الإعلام طريقة لا تخدم المريض، حيث عزفت إلى وتر ثقة المواطن في حكومته بقولها: “إن تلك المطالب المنشورة في وسائل الإعلام تقلل الثقة فيما تقوم به حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود لتوفير الرعاية الصحية للمواطنين، متناسية أن حكومة خادم الحرمين الشريفين تبذل أموالاً طائلة على وزارتها، حيث إن النصيب الأكبر من ميزانية الدولة يذهب إلى وزارة الصحة، إلا أن ذلك لم يُغير من حال الخدمات الصحية المترهلة.
ونسيت وزارة الصحة اعترافات بعض مديري شؤونها الصحية بنقص الكوادر الطبية في مستشفياتهم، مما يُجبر المواطن على البحث عن العلاج خارج وطنه، أو عبر نشر مناشدات في وسائل الإعلام.
فقبل أشهر اعترف مدير عام الشؤون الصحية في منطقة الباحة الدكتور غرم الله سدران بوجود نقص في القوى العاملة الفنية والطبية والإدارية بمستشفيات منطقته، وكذلك عدم ملاءمة المباني لبعض الخدمات الطبية المقدمة وقلة المتخصصين في طب الأسرة.
وفي مناطق الشمال الحدودية، يعاني المواطن من تدني الخدمات الصحية مما أجبره على البحث عن العلاج في دولة الأردن؛ نظراً لتقدمها في المجال الصحي، إضافة لقربها من سكان تلك المناطق.
ورغم ذلك كله، فقد ساعدت وسائل الإعلام في نشر بعض الحالات الصحية للمواطنين، والذي يقبعون بالقرب من مستشفيات أقل كفاءة وإمكانية، مما أحدث ذلك من تفاعل من قِبل القيادة الرشيدة، فكانت تلك المطالب الإعلامية سبباً بعد الله في علاج تلك المواطنين.. فهل أرادت وزارة الصحة في بيانها الاستنكاري تغطية أوجه قصور خدماتها الصحية.
عصام هاني عبد الله الحمصي
مرجى فيروس الكبد B عددهم ثلاثمائة مليون إنسان وهو مرض معدي نتيجة الوجبات السريعة والإختلاط العام ( القاتل الصامت ) وهناك دواء تحت التصنيع في اليونان وأستراليا لهذا الفيروس وأسم الدواء ( ARC 520 ) نأمل العمل على تصنيع هذا الدواء إنقاظ المواطنين وشكراًً .