أساطين المسجد النبوي تروي فصلًا باقيًا من السيرة النبوية
البشوت.. أحد أبرز أزياء العيد بالمنطقة الشرقية
ضبط مواطن مخالف لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي بحائل
السديس : تكثيف المسارات الإثرائية لتفعيل خطة الجمعة الرابعة والأخيرة من رمضان
5 مصادر غنية بالبروتين تغنيك عن اللحوم
تحذير.. الوزن الزائد في الطفولة خطر على صحة الرئة لاحقاً
ضبط معمل مخالف يُعد الحلويات بمواد منتهية الصلاحية بالعاصمة المقدسة
التأمينات: اكتمال صرف معاشات شهر إبريل
السندباد.. غرق غواصة سياحية في الغردقة ومقتل 6 أجانب
غموض مصير نكونكو مع تشيلسي
هل سألت نفسك لماذا يرتدي العباقرة وأصحاب طفرات النجاح المدوي نفس ملابسهم المعتادة دائمًا، حتى إنك تحفظهم بزي واحد لا يكاد يتغير؟!
يفسر عالم الأعصاب والنفس، دانيل ليفيتين ذلك موردًا معلومة أن الإنسان العادي يستوعب 74 غيغا بايت من المعلومات يوميًّا.. هذا رقم مذهل بالنسبة لعقل الإنسان، ولكن كيف نحافظ اليوم على التفكير والتركيز السليم بوجود حمل معلومات زائد كهذا؟ بحسب سي إن إن.
يشير “ليفيتين” إلى أن حمل المعلومات الزائد هو محاولتنا لاستيعاب أكثر مما يمكن لدماغنا تحمُّله. يقول: “كنا نعتقد أن الإنسان قادر على الانتباه لما بين خمسة أو تسعة أشياء في آنٍ واحد. أما اليوم، فنحن نعرف أن هذا ليس صحيحًا. هذه مبالغة غريبة. فالعقل الواعي يمكن أن يستوعب حوالي ثلاثة أمور في وقت واحد، وأكثر من ذلك يفقد الإنسان بعض قدراته العقلية. كما أن حمل المعلومات الزائد يؤدي أيضًا إلى إرهاق ذهني”.
وأضاف: “لهذا نرى العباقرة مرتدين نفس ثيابهم دائمًا، مثل ألبرت أينشتاين وبدلته الرمادية، وستيف جوبز بكنزته السوداء عالية الرقبة، ومارك زوكربيرغ بكنزته الرمادية المعتادة؛ إذ إنهم لم يريدوا تضييع طاقتهم بأخذ قرارات غير مهمة تخص ملابسهم”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
القاضي بعمل :: قاضي :: والقاضي على العرف :: ماضي :: والعرف أغلب المشاهير ضحايا مجتمع والدليل عدد محلات غسل وكوي الملابس أكثر من عدد الزوجات بالمجتمع ::.