خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
هل سألت نفسك لماذا يرتدي العباقرة وأصحاب طفرات النجاح المدوي نفس ملابسهم المعتادة دائمًا، حتى إنك تحفظهم بزي واحد لا يكاد يتغير؟!
يفسر عالم الأعصاب والنفس، دانيل ليفيتين ذلك موردًا معلومة أن الإنسان العادي يستوعب 74 غيغا بايت من المعلومات يوميًّا.. هذا رقم مذهل بالنسبة لعقل الإنسان، ولكن كيف نحافظ اليوم على التفكير والتركيز السليم بوجود حمل معلومات زائد كهذا؟ بحسب سي إن إن.
يشير “ليفيتين” إلى أن حمل المعلومات الزائد هو محاولتنا لاستيعاب أكثر مما يمكن لدماغنا تحمُّله. يقول: “كنا نعتقد أن الإنسان قادر على الانتباه لما بين خمسة أو تسعة أشياء في آنٍ واحد. أما اليوم، فنحن نعرف أن هذا ليس صحيحًا. هذه مبالغة غريبة. فالعقل الواعي يمكن أن يستوعب حوالي ثلاثة أمور في وقت واحد، وأكثر من ذلك يفقد الإنسان بعض قدراته العقلية. كما أن حمل المعلومات الزائد يؤدي أيضًا إلى إرهاق ذهني”.
وأضاف: “لهذا نرى العباقرة مرتدين نفس ثيابهم دائمًا، مثل ألبرت أينشتاين وبدلته الرمادية، وستيف جوبز بكنزته السوداء عالية الرقبة، ومارك زوكربيرغ بكنزته الرمادية المعتادة؛ إذ إنهم لم يريدوا تضييع طاقتهم بأخذ قرارات غير مهمة تخص ملابسهم”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
القاضي بعمل :: قاضي :: والقاضي على العرف :: ماضي :: والعرف أغلب المشاهير ضحايا مجتمع والدليل عدد محلات غسل وكوي الملابس أكثر من عدد الزوجات بالمجتمع ::.