اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية بعد غياب 3 أعوام.. الاتفاق يتحدى القادسية تاريخ مواجهات الاتفاق والقادسية قبل ديربي الشرقية اليوم القصاص من مواطن قتل آخر بطعنات حادة في نجران التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء
#نضال_يشتم_الشعب_السعودي ، هاشتاق احتلّ خلال ساعات قليلة صدارة أكبر الهاشتاقات في السعودية، مع تزايد المطالبات لإدارة موقع “تويتر” بحذف حساب المدعو “نضال”، ومنعه من تداول تغريداته، التي تحوي تطاولًا كبيرًا على المملكة وشعبها.
ودافع عدد من مستخدمي “تويتر” عن السعودية، ونشروا عدة تغريدات تهاجم “نضال”، وتفضح ارتباطاته، والتي قال فيها بعضهم: “لولاكم لما عُرف، ولولا التاج نصف المشاركين ما عرفوه، ولولا أنا بنرد للكلب عضته لما فُرّق بيننا. دعوه يشتم من هو؟!”، فيما قال آخر: “هل سيتم القبض عليه ومعاقبته ومحاكمته”.
ولكن بنظرة صغيرة لنعرف من هو “نضال موم” هذا، ستجد أنه شخص “نكرة” ليس له وظيفة أو موقع يمكن أن تقول إنه منبر له يتحدث باسمه، وأيضًا المعلومات الموجودة على حسابه مضللة إلى حد بعيد، وكأنه صَمّم هذا الحساب بشكل خاص كي يثير الضغائن داخل الشارع السعودي.
وبنظرة إلى تغريدات المدعو “نضال” ستجده مؤيدًا واضحًا لبشار الأسد، ولذلك فهو يهاجم المملكة؛ بسبب مساندتها للشعب السوري ضد طاغيته.
كما أن المدعو “نضال” خَصّص حسابه لسب الصحابة- رضوان الله عليهم- وأهل السنة بشكل عام، ونشر الكثير من التغريدات الطائفية إلى حد بعيد.
وبمتابعة من يتابع هذا الشخص النكرة، ستجد أنه مهتم بالشأن السعودي تحديدًا فهو يتابع حسابات شخصيات عديدة من بينها حسابات خاصة بالإعلاميين ومقدمي البرامج، أي أنه خصص كل تركيزه على متابعة الشأن السعودي وبث الفتنة فيه.
كما أنه يتابع أيضًا حسابات الرئيس الإيراني حسن روحاني، والمفاجأة كانت أنه يتابع حساب الناطق الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي “أفيخاي أدرعي”؛ ليجمع بين سوء الأدب والدين والخيانة.
والتغريدة الأبرز حقيقة، كتبها فواز الحمادي، والتي قال فيها: “مبروك نضال صرنا نعرفك الحين”، في إشارة إلى أن “نضال” هذا نكرة، وسعى إلى شهرة لا يستحقها.
سعودي
ماذا تنتظر ممن تربى على يد الزميرة