الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
انتخب أعضاء مجلس إدارة منظمة العمل العربية بالإجماع، الدكتور مفرج بن سعد الحقباني وزير العمل السعودي، رئيسًا لمجلس إدارة المنظمة، وذلك خلال افتتاح فعاليات الدورة (83) لمجلس إدارة المنظمة، صباح اليوم (الأربعاء) في مدينة الرياض.
وشهدت الجلسة الافتتاحية أيضًا انتخاب حسن فقيه نائب رئيس اتحاد عمال لبنان، وزياد الحمصي رئيس غرفة صناعة عمان بالأردن، كنائبين لرئيس مجلس إدارة المنظمة.
وقدّم رئيس مجلس إدارة منظمة العمل العربية، وزير العمل السعودي، الدكتور مفرج الحقباني، شكره لأعضاء مجلس إدارة المنظمة؛ على انتخابه رئيسًا لمجلس الإدارة، مضيفًا: “أسأل الله التوفيق لخدمة أطراف الإنتاج الثلاثة في الوطن العربي (الحكومات، وأصحاب العمل، والعمال)، وأن تنجح المنظمة في تقديم رؤية ومنهج جديد، يتواكب مع تطلعات الشعوب العربية”.
وأوضح الدكتور “الحقباني” أن منظمة العمل العربية من المنظمات النشطة، التي تعقد اجتماعات متعددة ودراسات وأنشطة مركزة ومتخصصة في أوضاع سوق العمل العربي، مبينًا أن أعضاء المنظمة يعملون مع بعض من أجل تحقيق تطلعات القيادات والشعوب العربية، وتحمل المسؤولية التي منحها القادة العرب لهم.
وأشار الدكتور “الحقباني” إلى أن أسواق العمل تُعتبر من الأسواق الأكثر تأثرًا بكل الأحداث الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، منوهًا إلى أن دور “المنظمة” هو جعل أسواق العمل العربية تعمل بعيدًا عن السياسة والأحداث المؤثرة على سوق العمل، بكفاءة عالية، والتعامل مع متغيرات سوق العمل وزيادة فرص التشغيل والحد من معدلات البطالة”التي تنتشر بمعدلات متزايدة في كثير من أسواق العمل العربية”.
وأضاف رئيس مجلس الإدارة: أن أسواق العمل العربية تعاني من بطالة الشباب وقلة مساهمة المرأة فيها، وانخفاض إنتاجية العامل العربي، والأزمات الاقتصادية، مؤكدًا على أهمية عمل “المنظمة” على مساعدة الدول العربية في تجاوز تلك التحديات.