ضمك يخطف فوزًا قاتلًا ضد الاتحاد ضبط مخالف أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الشباب يتفوق على الفيحاء بهدف في الشوط الأول ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في تبوك قيمة صرف تعويض ساند هيفولوشن تعقد القمة العالمية لإطالة العمر الصحي بحضور 2000 شخصية مشروع الاستزراع السمكي بالشرقية يستهدف إنتاج 1000 طن جامعة الملك سعود وطيران ناس يجددان اتفاقية رعاية برنامج الطلبة المتفوقين والموهوبين قطار حلم الصحراء.. تحفة وتجربة فنية برؤية سياحية فاخرة بـ 34 جناحًا تعادل ضمك والاتحاد إيجابيًّا في الشوط الأول
رفع رجل من ولاية أيداهو في الولايت المتحدة، دعوى قضائية ضد الحكومة الأميركية، بسبب تعريض بياناته الشخصية في شبكات الحاسب الألي إلى مخاطر.
وأدى كشف الحكومة عن بيانات في وقت مبكر من هذا العام، في المكتب الاتحادي لشؤون العاملين، إلى تعريض البيانات الخاصة لنحو 21.5 مليون أميركي على الأقل إلى مخاطر، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز” للأنباء.
وقال فيكتور هوبز، الأخصائي في سلامة الطيران بإدارة الطيران الاتحادية، إن الولايات المتحدة استأجرت وكالة خرقت حقه الدستوري في الخصوصية، وأهملت من خلال الإخفاق في تأمين المعلومات الشخصية الخاصة به بشكل مناسب.
وقال المكتب الاتحادي لشؤون العاملين إن البيانات المسروقة من شبكات الكمبيوتر، بما في ذلك أرقام الضمان الاجتماعي وبيانات حساسة أخرى تخص ملايين العاملين الاتحاديين الحاليين والسابقين، الذين خضعوا لفحوصات على خلفية تصاريح أمنية.
ويسعى هوبز إلى تعويضات مالية وغيرها، وطلب من قاضي اتحادي إعطاء صفة دعوى جماعية لدعواه. وحدد كمدعى عليهم مسؤولي المكتب الاتحادي لشؤون العاملين والشركة المتعاقدة التي أدارت تحقيقات الخلفية من أجل الوكالة.
وأدى هذا الاختراق للبيانات -الذي كشف عنه في يونيو- إلى استقالة رئيسة المكتب كاثرين ارشوليتا في الشهر التالي، وحض على مطالب من الكونغرس من أجل تطوير بشكل كبير أمن نظم حواسب الحكومة الاتحادية.
وحددت الولايات المتحدة الصين بوصفها المشتبه به الرئيسي في هذا الاختراق المكثف، لكن وزارة الخارجية الصينينة رفضت في وقت سابق من العام هذا التأكيد بوصفه “منطقا سخيفا”.