ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
تعمل وزارة الخزانة الأمريكية في البحث عن معلومات من شركة “تويوتا” لتصنيع السيارات، حول كيفية حصول عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي على عدد من مركبات الشركة، والتي ظهرت في مقاطع الفيديو الترويجية للتنظيم.
وقالت الشركة (في بيان لها): إنها تتعاون مع الوزارة للتحقيق عن كثب حول تسلسل وصول مركباتها إلى الشرق الأوسط، في خبر نقلته أولًا شبكة ABC News.
وأضاف المتحدث باسم تويوتا “إد لويس”: إن “الشركة ملتزمة بالتعاون الكامل مع القوانين والتشريعات التي تفرضها كل دولة أو إقليم تعمل فيه، ونطالب زبائننا ووكلاءنا باتباع الأسلوب ذاته، ونحن ندعم وزارة الخزانة المالية في تحقيقها بعمليات تدفق السلع والمنتجات إلى الشرق الأوسط”؛ بحسب سي إن إن.
وأكد “لويس” بأنه من المستحيل أن يتمكن أي صانع للسيارات من التحكم بكيفية بيع المركبات، وفيما لو استخدمت منتجاته بطرق غير ملائمة، أو بحال السرقة أو إعادة البيع من قبل أطراف ثالثة.
وأضاف “لويس” بقوله: إن “تويوتا تملك سياسة صارمة نحو بيع مركباته لأي زبون يحتمل بأن يعمل على تعديلها بشكل شبه عسكري أو لأغراض إرهابية، ونملك إجراءات وشروطًا بعقودنا للمساعدة في منع تعديل أيٍّ من منتجاتنا لأي غرض عسكري غير شرعي”.
واقترح “لويس” على المحققين بأن ينظروا إلى مسار العمليات بعدد من الشركات الخاصة، مضيفًا: “لقد فهمنا بأن وزارة الخزانة بدأت بالبحث عميقًا في كيفية تدفق السلع بالشرق الأوسط، من بينها المؤسسات النقدية والمصانع وشركات الطاقة”.
ولم تفصح وزارة الخزانة عن أسماء الشركات التي طلبت منها المزيد من المعلومات، لكنها أضافت بأن جهودها مستمرة للتعرف على آلية تمويل “داعش”، وقالت في بيان لها: “بالتوافق مع أسلوبنا في تفهم نشاطات “داعش” المالية والاقتصادية، ونحن نعمل عن قرب مع شركاء أجانب وحاملي الأسهم من حول العالم”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
حجة الكسلان مسح التخته :: تركوا تمويل السلاح وراحوا للسيارات ::.