رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية
رصدت عدسة “المواطن” يوم السبت الماضي السلوكَ الخاطئ، الذي يقوم به المتسوقون والتجار بالسوق الشعبي المسمى بيوم “السبت ” في مركز الشواق، التابع لمحافظة الليث.
ويُعرِّض الكثير من التجار والمتسوقين أرواحهم للخطر، حيث يقيمون السوق بالقرب من طريق الساحل السريع (جدة – جازان)، وبالتحديد عند التقاطع الذي يربط محافظات الباحة ومحافظة أضم، بطريق الساحل السريع.
ويتسبب السوق أيضاً في زحام شديد، وسط غياب تام للجهات الأمنية.
تواصلت “المواطن”، بدورها، مع مدير العلاقات العامة في بلدية “الشواق” السيد “زاهر العيافي” الذي قال: “السوق المفترض أنه إلى جانب الطريق بجوار الحديقة من الجهة الشرقية لمثلث أضم، ورفعنا طلباً من أكثر من عام لاعتماد مشروع، وفي انتظار موافقة أمانة محافظة جدة؛ لتطويره واعتماد الموقع المناسب له، من خلال مشاركة ذوي الرأي والخبرة، وبمساندة الدراسات المعنية بهذا الشأن”.
وأردف العيافي أيضاً: “ما يقوم به المتسوقون من سلوك أمر خاطئ، لكن السوق الشعبي يضمن سلامة المتسوقين وسالكي الطريق إلى أبعد درجة”.
ولكن أبدى عددٌ من مرتادي الطريق، تذمرهم من تكدس المركبات بشكل هائل على المثلث، الذي يقام فيه السوق حالياً، ويتسبب في زحام كثيف بالمنطقة.
وتساءل بعضٌ منهم عن غياب الجهات الأمنية بصورة كلية عن المشهد، وقال بعضهم: “هناك مساحات شاسعة بجانب المثلث، فلماذا يخنقون أنفسهم وأنفسنا وسط الطريق؟!”.