للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
أشهَرَ خطيب جمعة في مدينة رفح الفلسطينية، سكيناً خلال إلقائه خطبة الجمعة أمس؛ ليعلن ما أسماه بـ”انتفاضة الطعن”، في إشارة للانتفاضة الفلسطينية الثالثة.
وخطَبَ الشيخ أبو رجب محمد صلاح المعروف باسم “قعقاع غزة”، في مسجد الأبرار برفح؛ حاملاً سكيناً؛ مطالباً الثوار والشباب بالاستمرار في عمليات طعن اليهود والصهاينة، الذين قاموا بانتهاك المسجد الأقصى مؤخراً.
وتشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة، تصعيداً خطيراً في المواجهات بين قوات الاحتلال والشباب الفلسطيني الثائر؛ مما أسفر عن استشاهد شابيْن فلسطينييْن وإصابة 169 آخرين؛ وفق جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما تم اعتقال العشرات؛ فيما نفّذ فلسطينيون 4 عمليات طعن استهدفت مستوطنين وجنوداً في جيش الاحتلال في الخليل والقدس وداخل إسرائيل؛ مما أسفر عن إصابة 7 جنود ومستوطنين بجراح ما بين المتوسطة والخطيرة.
وأسفرت عمليات الطعن الأخيرة عن مواجهات أخرى دامية بين الشباب الفلسطيني والأمن الإسرائيلي، وتلتها عمليات طعن جديدة في القدس وتل أبيب وقُرب مستوطنة بالضفة الغربية، أدت لإصابة 7 أشخاص آخرين.
وكان 4 إسرائيليين قد قتلوا، خلال حوادث طعن مماثلة في القدس، وإطلاق نار من سيارة بالضفة الغربية، خلال الأسبوع الماضي.
وأطلق الكثير من الفلسطينيين على الانتفاضة الثالثة أسماء مثل “انتفاضة الطعن” أو “انتفاضة السكاكين”؛ لتكون تالية لـ”انتفاضة الأقصى” عام 2000، و”انتفاضة الحجارة” عام 1987.
عصام هاني عبد الله الحمص
الصهيونية العالمية وراء الإنتفاضات القاصرة لإستكمال الإحتلال وتشريد الشعوب .