الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
هل سألت نفسك لماذا يرتدي العباقرة وأصحاب طفرات النجاح المدوي نفس ملابسهم المعتادة دائمًا، حتى إنك تحفظهم بزي واحد لا يكاد يتغير؟!
يفسر عالم الأعصاب والنفس، دانيل ليفيتين ذلك موردًا معلومة أن الإنسان العادي يستوعب 74 غيغا بايت من المعلومات يوميًّا.. هذا رقم مذهل بالنسبة لعقل الإنسان، ولكن كيف نحافظ اليوم على التفكير والتركيز السليم بوجود حمل معلومات زائد كهذا؟ بحسب سي إن إن.
يشير “ليفيتين” إلى أن حمل المعلومات الزائد هو محاولتنا لاستيعاب أكثر مما يمكن لدماغنا تحمُّله. يقول: “كنا نعتقد أن الإنسان قادر على الانتباه لما بين خمسة أو تسعة أشياء في آنٍ واحد. أما اليوم، فنحن نعرف أن هذا ليس صحيحًا. هذه مبالغة غريبة. فالعقل الواعي يمكن أن يستوعب حوالي ثلاثة أمور في وقت واحد، وأكثر من ذلك يفقد الإنسان بعض قدراته العقلية. كما أن حمل المعلومات الزائد يؤدي أيضًا إلى إرهاق ذهني”.
وأضاف: “لهذا نرى العباقرة مرتدين نفس ثيابهم دائمًا، مثل ألبرت أينشتاين وبدلته الرمادية، وستيف جوبز بكنزته السوداء عالية الرقبة، ومارك زوكربيرغ بكنزته الرمادية المعتادة؛ إذ إنهم لم يريدوا تضييع طاقتهم بأخذ قرارات غير مهمة تخص ملابسهم”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
القاضي بعمل :: قاضي :: والقاضي على العرف :: ماضي :: والعرف أغلب المشاهير ضحايا مجتمع والدليل عدد محلات غسل وكوي الملابس أكثر من عدد الزوجات بالمجتمع ::.