روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
تَذَمّر العديد من مواطني محافظة العرضيات وعائلاتهم من سوء أوضاع الحدائق التي يلجأون إليها في أوقات فراغهم؛ مطالبين البلدية بالعناية والاهتمام بها، والتي تفتقر إلى أبسط أنواع الترفيه والسلامة.
ورصدت عدسة “المواطن” وضع الحدائق، والتقت عدداً من مرتاديها؛ تحديداً في الحديقة المقابلة لمبنى البلدية، والتي لا تحمل اسماً معيناً حتى اللحظة.
وقال سالم القرني: “هذه الحديقة لا يوجد بها إلا مساحة بسيطة من المسطحات الخضراء لا تتسع لأكثر من عشر عائلات تقريباً؛ مما يضطر البعض للجلوس على الأرصفة مُكرهين حتى يغادر أحد الجالسين، ثم الجلوس مكانه”.
وتساءل “القرني” عن دور البلدية في ذلك؛ خاصة أنها الحديقة الوحيدة في مركز العرضية الجنوبية الذي يقطنه آلاف المواطنين.
من جانبه طالَبَ علي الشمراني بتشديد الرقابة على الحديقة قائلاً: “نعاني من تواجد بعض الشباب المستهترين الذين عكّروا أجواء الزوار بأصوات الموسيقى الصاخبة، وممارسة التفحيط؛ مما حدا بالبعض الخروج من الحديقة حفاظاً على نفسه وعائلته”.
وذكر محمد القرني أن ألعاب الحديقة قليلة جداً مقارنة بأعداد الأطفال المتواجدين؛ بل إن بعضها لم يعد صالحاً؛ نظراً لغياب الصيانة الدورية لتلك الألعاب.
وأضاف أن “الحديقة تفتقر إلى النظافة وإلى الخدمات الأساسية كدورات المياة؛ الأمر الذي يجعل الأسر في حرج من أمرها؛ طارحاً فكرة إنشاء دورات مياه، تكون برسوم رمزية وتُستغل في الإنفاق على صيانة تلك الخدمات ونظافتها”.
وطالَبَ العديد من مرتادي الحديقة بتوفير الخدمات كالمصليات، والإنترنت، وأكشاك لبيع المواد الغذائية، وغيرها.