دخول النجم الثاني من المربعانية غدًا.. مدته 13 يومًا وفيه برد الانصراف بدء استقبال طلبات الاستثمار الموسمي في متنزهات جازان توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وأمطار رعدية وغبار على بعض المناطق مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار
فنّدت إدارة مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر، ما أُشيع مؤخراً من رفض المستشفى استقبال حالة طفل غريق قام ذووه بنقله للمستشفى وهو على قيد الحياة، ومن ثم تُوُفّي وهو في المستشفى بسبب مماطلة المستشفى في استقباله.
وذكر المدير الطبي ورئيس قسم الطوارئ في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر التابع لجامعه الدمام الدكتور محيي الوهاس -في بيان تَلَقّت “المواطن” نسخة منه- أنه أحضر ذوي الطفل المذكور في حادثة الطفل للمستشفى؛ بغرض حفظ جثمان الطفل؛ حيث إن الطفل قد غرق في إحدى الاستراحات بحي العزيزية بالخبر، وتمت محاولات إنعاشه من قِبَل الدفاع المدني، ولم تكلل بالنجاح، ومن ثم تم نقله لأحد المستوصفات الخاصة؛ حيث تم عمل إنعاش قلبي ورئوي له مرة أخرى هناك؛ ولكن دون فائدة؛ حيث أُعلنت وفاته بالمستوصف حسب إفادة والده وتوقيعه على محضر الحادثة في المستشفى.
وأضاف: تم نصحهم بالحضور لمستشفى الملك فهد الجامعي لسرعة إجراءات الدفن هناك، وعند حضور ذوي الطفل لقسم الاستقبال بطوارئ المستشفى، خاطبه موظف الاستقبال بأن المستشفى لا تستقبل حالات الوفاة القادمة من خارج المستشفى إلا بمذكرة من الشرطة وتقرير وفاة عن الحالة (وفقاً لتعميم الشؤون الصحية رقم 62632/10/7/34، بتاريخ 15/ 8/ 1401، والمذكور في البند الثاني من التعميم بأنه لا يجوز إدخال أي متوفى خارج المستشفى إلى الثلاجة دون مذكرة رسمية من قسم الشرطة التابع للوفاة)، وكون الحالة بها شبهة جنائية (غرق)؛ فتم نصحهم بالذهاب لمجمع الدمام الطبي ثلاجة الطب الشرعي بحسب التعليمات المبلغة للمستشفى من قِبَل الجهات ذات الاختصاص.
وتابع بقوله: خرج ذوو الطفل من المستشفى؛ ولكنهم عادوا مرة أخرى حاملين الطفل في أيديهم، وأدخلوه إلى قسم الطوارئ على أنه حالة إسعافية عاجلة دون المرور بالاستقبال، ومن ثم تم تلقي الطفل على الفور من قِبَل الجهاز الطبي بالطوارئ، وعمل الإنعاش القلبي والرئوي للطفل، مع عدم علم الطاقم الطبي بأن الطفل متوفى في المستوصف قبل إحضاره بحوالى ساعة ونصف، وأن ذوي المتوفى لم يُبلغوهم بذلك، وبعد أن أعلن المستشفى أن الطفل متوفى قبل وصوله بأكثر من ساعة ونصف تقريباً، تم توقيع ذوي المتوفى بأنهم كانوا على عِلم بوفاة الطفل قبل وصوله للمستشفى، وتم إنعاشه من قِبَل الأطباء دون إبلاغهم بذلك.
وأكدت إدارة المستشفى أنها ستطالب بمحاسبة مَن قام بنشر الحادثة بمعلومات لا أساس لها من الصحة؛ من تشهير وتشويه صورة المستشفى والجهاز الطبي بها، وتصوير وانتهاك قانون وحرمات الموتى وخصوصيات المرضى؛ حيث قام أحد المواطنين بالتصوير بجواله الشخصي، ومن ثم تم النشر في إحدى الصحف الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي بطريقة لا تمُتّ إلى الحقيقة بصلة، كما أن الحادثة مسجّلة بكاميرات المراقبة في استقبال الطوارئ وموثّقة في ملف المتوفى، وإدارة المستشفى.
ابو سعد
بلاش كلام فاضى …. وذنب الطفل برقبتكم .
والدليل على كذبكم .. ان الممرضة لما حملت الطفل بين ذراعيها . وكانت مستعجله .. كانت حاسه ان الطفل ينازع وأنه على قيد الحياة ، ، وتبي تحاول تسعفه .. . والطب الجنائي يحدد ساعة الوفاة بالضبط . . ان كان بالاستراحة ام بالمستشفى
عصام هاني عبد الله الحمصي
فقدان الأعصاب لمصاب جلل تفعل أكثر من هذا وعلى مقدمي الخدمة في المستشفايات مراعاة مراعاة الحالة النفسية حتى ولو أخطأ المواطن لأن المواطن لا يرى بعيونة ولا بقلبة في سبيل إنقاظ ولدة :: ويجب مساعدة المواطن في مثل هذه الحالات حتى ولو أخطأ المواطن :: المجتمع قائم على التكاتف والتكافل الإجتماعي وليس على الإنتقام ::
سيمو
إنا لله وإنا إليه راجعون لاحول ولا قوة إلا بالله اللهم اجرهم في مصيبتهم
الله يصبر قلوبكم وحسبنا الله ع هالاوادم اللي مابقلوبهم رحمه ولا شفقه المفروض مدير المستشفى يتجازا مو اهل الطفل
ياالله الدنيا ماعاد بها خير
سيموو
حسبكم الله ياظلمه
ام محمد
حسبي الله ونعم الوكيل الله يصبر اهل المتوفي التقرير فيه مغالطات كثيرة والشريط واضح بالصوت والصورة بانهم رفضوا استقبال الحاله والممرضه تصرفها مهني اما المدير الذي يتوعد فموقفه ضعيف كيف ما تستقبل متوفي ولماذا لم يتم توصيله لطب الشرعي والاتصال بالطب الشرعي لاخذ الطفل وتخبرنا بنص تعميم نحن قراء لانصدق الا حينما نقراء التعميم ياوزير الصحه لا ثم لا لدارات الاطباء
عادل
يجب التحقيق معهم
وفي كل الاحوال يجب معاقبتهم فالمريض وصاحب الحاجه يجب مراعاة حالته النفسيه