الاتحاد يطرح تذاكر الكلاسيكو لجماهيره غدًا موسم الدرعية يُطلق خيال السوق بأجواء مفعمة بالفن والإبداع خطوات إصدار سجل أسرة بدل مفقود عبر أبشر رينان لودي يقترب من العودة للهلال الاتفاق يخسر بثنائية أمام الرفاع ما معنى خدمة استقدام عامل معين بالاسم؟ توضيح من مساند بالأرقام.. سالم الدوسري يواصل كتابة التاريخ في آسيا النيابة: يحظر التغيير في مواقع الآثار والتراث العمراني تحت أي ظرف النصر يسعى لتكرار رقم غائب منذ فبراير 2024 ضبط 3 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
أكد الدكتور أحمد البوق، مدير مركز أبحاث الحياة الفطرية في الطائف، أن أقل ما يستحقه ناشرو المقاطع الإبادة الجماعية للطيور المهاجرة والحيوانات، هو السجن والغرامات المالية ومصادرة كل وسائل الصيد منهم.
ولفت البوق، لـ “المواطن“، في تعليق له حول ظاهرة نشر هذه المقاطع التي تظهر إبادة جماعية بحق الطيور المهاجرة والحيوانات، أنه مع الأسف الشديد تنتشر مثل هذه المقاطع للإبادة الجماعية مرفقة بتواريخ ارتكاب هذه المجازر البيئية، وهي تدل على جهل من مرتكبي هذه المخالفات الصريحة.
وأشار إلى أن تلك الطيور والحيوانات، تمثل قيم بيئية وسياحية واقتصادية، واصفاً هذه الأعمال المشينة بـ (الهياط) السخيف الذي يحتاج إلى وقفة حازمة لتطبيق الأنظمة من غرامات مالية وسجن ومصادرة لوسائل الصيد بحق مرتكبيه، في سبيل التصدي لهذا الوباء الذي تفشى في أوساط ممارسي هوايات
الصيد المنظم والملتزم بالمواسم المعلن عنها من جهات الاختصاص وبالوسائل والأماكن والأعداد المسموح بها.
ودعا الدكتور البوق، المواطنين الأسوياء مساعدة الجهات المختصة للقبض على هؤلاء المخربين والضرب على أيديهم حفاظاً على ثروات الوطن البيئية وسمعته أمام أبنائه والشعوب المتحضرة.
وتابع: ” نتأمل أن يسهم التعديل الجديد في تغليظ عقوبات مخالفات الصيد والتي أُعلن عنها مؤخراً في ردع هذه الممارسات الشاذة على مجتمع يرفع من القيم الإسلامية التي تدعو لإعمار الأرض والقيم العربية الأصيلة التي تكرم وفادة الضيف، فخلق الله أمم أمثالنا”.
غير معروف
الحياة الفطرية