الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
اللاجئ السوري، الذي تداولت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي صوره مع ابنه وقد أوقعته صحفية مجرية أرضا وهو يحمل ابنه زيد على ذراعيه، يحصل على فرصة عمل كمدرب في مدرسة في مدينة خيتافي الإسبانية.
حصل أسامة عبد المحسن – اللاجئ السوري الذي ظهر في مقاطع فيديو انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وقد أوقعته مصورة تلفزيونية مجرية عمدا أثناء فراره من الشرطة المجرية وهو يحمل طفله ويدعى زيد – على فرصة عمل في مجال تدريب كرة القدم في العاصمة الاسبانية مدريد بعد أن لفتت قصته انتباه مدرسة للتدريب هناك.
وكانت لقطات الفيديو التي يظهر فيها اللاجئ وهو يسقط وطفله بين ذراعيه بينما كان عشرات المهاجرين يحاولون الفرار من الشرطة على الحدود الجنوبية للمجر مع صربيا قد انتشرت بشدة على وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام الأسبوع الماضي. وتظهر في اللقطات مصورة كانت تعمل لدى قناة تلفزيونية خاصة في المجر وهي تمد ساقها لدى مرور الرجل لعرقلته. وفصلت القناة المصورة بسبب الواقعة.
صورة انتشرت بسرعة: صورة صحفية مجرية توقع لاجئا وعلى ذراعيه ابنه…هذه الواقعة جعلت من أسامة عبد المحسن وابنه زيد محط الاهتمام…
وقال رئيس مدرسة لمدربي كرة القدم في مدينة خيتافي على مشارف مدريد إن طاقم العمل بالمدرسة تعقب تاريخ اللاجئ بعد أن قرأوا أنه كان يقوم بوظيفة مماثلة في سوريا. ونقلت إذاعة كادينا سير عن ميجيل انخيل جالان الذي يدير المدرسة وتعرف باسم ثينافي قوله أمس الأربعاء “فكرنا في مساعدة مدرب كرة قدم زميل.” وذكرت الإذاعة أن الإدارة المحلية ستوفر له السكن.
ووصل اللاجئ إلى مدريد صحبة ابنه، الذي كان يحمله عندما فر من الشرطة الأسبوع الماضي، وابنين آخرين. وأضافت أن المدرسة والسلطات المحلية تعمل على جلب باقي الأسرة للعيش معهما في مدريد.