تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
مع صباح كل يوم داخل أحياء منطقة نجران، يلفت انتباه المارة بهذه الأحياء وخصوصاً بالشوارع المحيطة بالحدائق، والتي أُنفقت عليها مبالغ طائلة، مناظر غير حضارية أخفت معالم جمالها وشوهت سحر تلك الحدائق والتي تبين ضعف الوعي وعدم الاهتمام بالصالح العام.
ويشاهد المارة انتشار النفايات وسط تلك الحدائق، والتي تركها المتنزهون خلفهم غير مبالين بنظافة الموقع على الرغم من توفر حاويات النفايات داخل تلك الحدائق.
الكثير من السكان أعربوا عن غضبهم واستيائهم من التصرفات المرتكبة من قِبل مرتادي تلك الحدائق، والتي تنافي تعاليم الدين الإسلامي، كونه حثّ على إماطة الأذى عن الطريق، إلا أن ما يحدث هو العكس تماماً ولا يدل على الخلق الإسلامي الذي يجب أن نطبقه في كل أمور حياتنا.
وتساءل السكان عن الأسباب التي تجعل هؤلاء يتركون مخلفاتهم خلفهم غير مبالين بمنظر تلك الحدائق وما تؤول إليه بعد مغادرتهم، وما تسببه تلك الأوساخ من تجمع للحشرات الناقلة للأمراض، إضافة إلى عدم تقديرهم لجهود الأمانة في توفير الرفاهية ومواقع الاستجمام والتي من المفترض أن تواجه بالحرص على نظافتها ورعايتها من قبل السكان.
وبيّنوا أن التوعية لمثل تلك التصرفات يجب أن تكون من داخل الأسرة كونها هي المسؤول الأول عن التربية، وأن الأبناء يقتدون بما يفعلونه فلو أن الآباء حافظوا على مواقع جلوسهم خالية بعد تنزهم، فإن ذلك سيترسخ في أذهان أبنائهم وسنجد بيئة خالية من الأوساخ.








