ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
أكد عضو إفتاء منطقة القصيم الشيخ الدكتور خالد المصلح، أن هناك 5 وقفات لحادثة سقوط رافعة الحرم المكي، أمس الجمعة، يجب الوقوف عليها وعدم تجاوزها.
الأولى:
الرياح التي شَهِدها الحرم المكي كانت شديدة وقوية؛ حيث ذكر المختصون أن سرعتها كانت أكثر من 140 كم في الساعة، وهي مُصَنَّفة من الرياح الكوارثية التي تُحدث آثاراً كبيرة.
الثانية:
أن مَن ماتوا في حادثة سقوط رافعة الحرم المكي، على خير بإذن الله؛ حيث إنهم جاءوا إلى بيت الله الحرام وماتوا فيه؛ فمنهم الحاج ومنهم المعتمر ومنهم المعتكف ومنهم المصلي.
الثالثة:
أن الذين ماتوا في حادثة السقوط هم شهداء بإذن الله؛ وذلك استناداً للحديث الكريم الذي عَدّ الأموات بسبب الهدم في حكم الشهداء.
الرابعة:
أن الأجهزة المعنية بخدمة الحرم المكي وخدمة زوار بيت الله باشروا الحدث بكل طاقاتهم الممكنة، وسخّروا كل الإمكانيات لإنقاذ المصابين وتوفير العناية والرعاية لهم في أسرع وقت.
الخامسة:
هناك من يستغلّ مِثل هذه الأحداث للنيل من المملكة وحكامها وشعبها، وهم معروفون، ويتغذون على الموت والمصائب والكوارث، ونقول لهم بالفم الملآن: “قل موتوا بغيظكم”.
وخدمة الحرمين الشريفين شرف تعتز به قيادة هذه البلاد ونحن نفخر بها؛ حيث إن دولتنا وقيادتنا تبذل أموالاً طائلة لخدمة الحرمين الشريفين، وهي ليست بحاجة إلى جزاء أو شكور؛ ولكن أقدار الله لا يمكن ردها والاعتراض عليها، وعندما نتحدث عن الأسباب الحسية؛ فالدولة لم تتهاون في شيء تجاه الحرمين الشريفين وزواره.
اابو عبدالرحمن م
غفرالله للموتى وكلامك في محله وجزاك اله خير.