مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 360 كيلو قات في جازان
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
إطلاق خدمة أجير الحج لتمكين العمل الموسمي في حج 1446هـ
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 60 موقعًا بمختلف المناطق
شهادة شكر وتقدير من وزير الشؤون الإسلامية المالديفي إلى السديس
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى التاسعة مساء
كشف عدد من أهالي الحوية- خاصة الأحياء القريبة التي تلاصق سوق المواشي- بأنهم يسكنون بجوار الجيف الميّتة والكلاب والقاذورات، وهذا أمر ليس تجاهلًا لمطالبهم التي يعتبرونها حقًّا من حقوقهم بإزالتها وإبعادها، وإنما فيه إهانة لكرامة كل إنسان، فما بالك بالمواطن ابن البلد الذي تنفق الدولة ملايين الريالات عبر جهات حكومية يُنتظر منها أن تقوم بالمسؤولية أمام توجيهات القيادة الحكيمة، وأمام أمانة الضمير والعمل على أكمل وجه، لكن لا فائدة.
وأضاف الأهالي: ليس من المعقول وعلى مدى قرابة 20 عامًا أن نتسوّل إنقاذنا من هذه الجيف والأغنام الميّتة والقاذورات والدود والنمل والروائح القذرة تفوح منها، إلى منازلنا الملاصقة دون أي رد فعل من المسؤولين.
وأكدوا- في اتصال مع “المواطن“- أن عمالة من البشرة السوداء تسيطر فوق ذلك على السوق، وتسكن العشش والصناديق داخل حظائر الأغنام، وتعقد الصفقات للبيع والشراء، ولا تعبأ بسحب الميّت منها بكراعها أمام الرائح والجاي، دون أي اعتبار أو استحياء أو حتى مخافة من الله.
ولفت سلطان العتيبي وفهد القثامي ونواف العصيمي أن من يشاهد هذه المشاهد يدرك تمامًا أن ذلك لا يحدث في السعودية!! فكيف في الطائف التي يزعم المسؤولون فيها أنها عاصمة المصايف العربية؟! جازمين بأن أمين الطائف لم يقف على هذه المآسي منذ توليه منصب بلدية الطائف قبل ١٨ عامًا، ولو شاهدها وتمعّر أنفه بروائحها التي تمعّرت أنوفنا بها لسنوات لما تجاهلها.
وطالب آخرون بأن أكثر من خمسة أحياء سكنية تحيط بهذه الدواب الميتة والسوق كحي جوهرة الحوية وسلطانة ومثملة وجوهرة الحوية ٢ ومخطط البقمي، وحدِّث ولا حرج، فمن يسكنها يتجرعون المر فوق المر بشكل يومي، وروائح الجثث والأغنام والكلاب والنفايات والقاذورات هي التي يشتمّون روائحها.
وكشفوا أن وسائل إعلام متعددة نشرت ثم نشرت بالصور والتقارير والأخبار على مدى سنوات، لكن مع الأسف يزداد الأمر سوءًا، والحوية بشكل عام غائبة عن دائرة اهتمام أمانة الطائف.
“المواطن” بدورها رصدت بالصور كل ما ينفّر النفس البشرية من المرور حول هذه الصور البشعة، وقد ملأت الشوارع والمساحات المحيطة بجثث الأغنام الميتة، والمياه الخضراء المتسخة تطفح حولها بالذباب والقاذورات والدود والكلاب التي يبدو أنها مع الوقت أصبحت لديها مناعة؛ لعدم الهرب، فقد تدرك أن من يحاول إبعادها لا يمكن له الوصول إليها، وهي تسكن جوار هذه الجيف القذرة. بينما امتدت النفايات وتكوّمت في الأحياء الملاصقة، ويظهر أن عمال النظافة قليل من يشاهدونهم وهم يفرغون الحاويات ويزيلون النفايات.
على مدى يومين حاولت “المواطن” التواصل مع إسماعيل إبراهيم الناطق الرسمي لأمانة الطائف، لكن تعثر التواصل معه حتى الآن.
غير معروف
اي والله سلمت يداكك الي مصور هلقاذورات ف مصايف بلادنا وانا وايد كل واحد غيورر ع بلده ومجتمعه وانا يحافظ ع ممتلاكات الحكوميه والمواطن وكثر الله من امثالك فعلاا عندنا احيا مهمله ادري ان المواطن له حقوق وعليه حقوق وكلا من جهه يلاحظ ويهتم بما حوله ودمهتم